الباحث القرآني

﴿بَلَىٰۚ مَنۡ أَسۡلَمَ وَجۡهَهُۥ لِلَّهِ وَهُوَ مُحۡسِنࣱ﴾ - تفسير

٣٤٠٢- عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- ﴿بلى من أسلم وجهه لله﴾، يقول: أخلص لله[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/٢٠٨.]]. (١/٥٥٩)

٣٤٠٣- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- في قوله: ﴿من أسلم وجهه لله﴾، قال: أخلص دينه[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/٢٠٨.]]. (١/٥٦٠)

٣٤٠٤- قال الحسن البصري: ثم كَذَّبَهم، وأخبر تعالى أن الجنة إنما هي للمؤمنين، فقال: ﴿بلى من أسلم وجهه لله﴾[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ١/١٧٠-.]]. (ز)

٣٤٠٥- عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- قال: أخبرهم أن من يدخل الجنة هو ﴿من أسلم وجهه لله﴾ الآية[[أخرجه ابن جرير ٢/٤٣١.]]. (ز)

٣٤٠٦- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- ﴿بَلى مَن أسْلَمَ وجْهَهُ﴾، يقول: أخلص لله[[أخرجه ابن جرير ٢/٤٣٢، وابن أبي حاتم ١/٢٠٨.]]. (ز)

٣٤٠٧- قال مقاتل بن سليمان: فأكذبهم الله ﷿، فقال: ﴿بلى﴾، لكن يدخلها ﴿من أسلم وجهه لله﴾ يعني: أخلص دينه لله ﴿وهو محسن﴾ في عمله[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٣١.]]. (ز)

﴿فَلَهُۥۤ أَجۡرُهُۥ عِندَ رَبِّهِۦ وَلَا خَوۡفٌ عَلَیۡهِمۡ وَلَا هُمۡ یَحۡزَنُونَ ۝١١٢﴾ - تفسير

٣٤٠٨- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- في قول الله: ﴿فلا خوف عليهم﴾ يعني: في الآخرة، ﴿ولا هم يحزنون﴾ يعني: لا يحزنون للموت[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/٢٠٨.]]. (ز)

٣٤٠٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فله أجره عند ربه ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون﴾ عند الموت[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٣٢.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب