الباحث القرآني
﴿وَقَالُوا۟ لَن یَدۡخُلَ ٱلۡجَنَّةَ إِلَّا مَن كَانَ هُودًا أَوۡ نَصَـٰرَىٰۗ﴾ - قراءات
٣٣٨١- في قراءة أُبَيّ: (إلّا مَن كانَ يَهُودِيًّا أوْ نَصْرانِيًّا)[[ذكره الفراء في معاني القرآن ١/٧٣، وابن جرير ٢/٤٢٩. وهي قراءة شاذة، تروى أيضًا عن ابن مسعود. انظر: البحر المحيط ١/٥٢٠.]]. (ز)
٣٣٨٢- وكذلك ابن مسعود[[ذكره الفراء في معاني القرآن ١/٧٣.]]. (ز)
﴿وَقَالُوا۟ لَن یَدۡخُلَ ٱلۡجَنَّةَ إِلَّا مَن كَانَ هُودًا أَوۡ نَصَـٰرَىٰۗ﴾ - تفسير الآية
٣٣٨٣- عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- في قوله: ﴿وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودًا أو نصارى﴾، قال: قالت اليهود: لن يدخل الجنة إلا يهودي. وقالت النصارى: لن يدخل الجنة إلا نصراني[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/٢٠٧.]]. (١/٥٥٩)
٣٣٨٤- عن مجاهد بن جبر، نحو ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ١/٢٠٧.]]. (ز)
٣٣٨٥- عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- ﴿وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان هودًا أو نصارى﴾ الآية، قالت اليهود: لن يدخل الجنة إلا من كان يهوديًّا. وقالت النصارى: لن يدخل الجنة إلا من كان نصرانيًّا[[أخرجه ابن جرير ٢/٤٢٨، وابن أبي حاتم ١/٢٠٧.]]٤٤٣. (ز)
٣٣٨٦- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر الرازي-، نحو ذلك[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/٢٠٧.]]. (ز)
٣٣٨٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وقالوا لن يدخل الجنة إلا من كان﴾ على ديننا ﴿هودًا أو نصارى﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٣١.]]. (ز)
﴿تِلۡكَ أَمَانِیُّهُمۡۗ﴾ - تفسير
٣٣٨٨- عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- في قوله: ﴿تلك أمانيهم﴾، قال: أماني يتمنونها على الله بغير حق[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/٢٠٧.]]. (١/٥٦٠)
٣٣٨٩- عن قتادة بن دِعامة -من طريق سعيد- ﴿تلك أمانيهم﴾، قال: أماني يتمنونها على الله كاذبة[[أخرجه ابن جرير ٢/٤٢٩، وابن أبي حاتم ١/٢٠٧.]]. (ز)
٣٣٩٠- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- ﴿تلك أمانيهم﴾، قال: أماني تمنوا على الله بغير الحق[[أخرجه ابن جرير ٢/٤٢٨، وابن أبي حاتم ١/٢٠٧.]]. (ز)
٣٣٩١- قال مقاتل بن سليمان: يقول الله سبحانه: ﴿تلك أمانيهم﴾، يقول: تَمَنَّوْا على الله[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٣١.]]. (ز)
﴿قُلۡ هَاتُوا۟ بُرۡهَـٰنَكُمۡ﴾ - تفسير
٣٣٩٢- عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- في قوله: ﴿قل هاتوا برهانكم﴾، يعني: حجتكم[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/٢٠٧.]]. (١/٥٥٩)
٣٣٩٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جُرَيْج- في قوله: ﴿هاتوا برهانكم﴾، قال: حُجَّتَكم[[أخرجه ابن جرير ٢/٤٣٠.]]. (١/٥٦٠)
٣٣٩٤- قال الحسن البصري: يعني: حجتكم[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ١/١٧٠-.]]. (ز)
٣٣٩٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿هاتوا برهانكم﴾، يقول: هاتوا بيِّنتكم[[أخرجه ابن جرير ٢/٤٢٨، وابن أبي حاتم١/٢٠٧ من طريق شيبان النحوي.]]. (ز)
٣٣٩٦- عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- ﴿هاتوا برهانكم﴾: هاتوا حجتكم[[أخرجه ابن جرير ٢/٤٣٠، وابن أبي حاتم ١/٢٠٧.]]. (ز)
٣٣٩٧- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر- ﴿قل هاتوا برهانكم﴾، أي: حجتكم[[أخرجه ابن جرير ٢/٤٣٠، وابن أبي حاتم ١/٢٠٧.]]٤٤٤. (ز)
٣٣٩٨- قال مقاتل بن سليمان: فقال الله ﷿ لنبيه ﷺ: ﴿قل هاتوا برهانكم﴾، يعني: حجتكم من التوراة والإنجيل[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٣١.]]. (ز)
﴿إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ ١١١﴾ - تفسير
٣٣٩٩- عن أبي العالية -من طريق الربيع بن أنس- ﴿إن كنتم صادقين﴾ بما تقولون أنّها كما تقولون[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/٢٠٧.]]. (١/٥٥٩)
٣٤٠٠- عن الربيع بن أنس -من طريق أبي جعفر-، نحو ذلك[[أخرجه ابن أبي حاتم ١/٢٠٧.]]. (ز)
٣٤٠١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إن كنتم صادقين﴾ بما تقولون[[تفسير مقاتل بن سليمان ١/١٣١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.