الباحث القرآني
﴿وَیَزِیدُ ٱللَّهُ ٱلَّذِینَ ٱهۡتَدَوۡا۟ هُدࣰىۗ﴾ - تفسير
٤٧١١٢- تفسير السُّدِّيّ: قال: ﴿ويزيد الله الذين اهتدوا هدى﴾، يعني: يزيدهم إيمانًا[[علقه يحيى بن سلام ١/٢٤٠.]]. (ز)
٤٧١١٣- عن الربيع [بن أنس]، ﴿ويزيد الله الذين اهتدوا هدى﴾، قال: يزيدهم إخلاصًا[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/١١٥)
٤٧١١٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ويزيد الله الذين اهتدوا هدى﴾ مِن الضلالة، يعني: يزيدهم إيمانًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٣٧.]]٤٢١٦. (ز)
﴿وَٱلۡبَـٰقِیَـٰتُ ٱلصَّـٰلِحَـٰتُ﴾ - تفسير
٤٧١١٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿والباقيات الصالحات﴾ وهي أربعة كلمات: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، من قالها فهو ﴿خير عند ربك ثوابا وخير مردا﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٣٧. وقد تقدمت الآثار مفصلة في تفسير الباقيات الصالحات، وذلك عند قوله تعالى: ﴿والباقِياتُ الصّالِحاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوابًا وخَيْرٌ أمَلًا﴾ [الكهف:٤٦].]]. (ز)
﴿خَیۡرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابࣰا وَخَیۡرࣱ مَّرَدًّا ٧٦﴾ - تفسير
٤٧١١٦- عن سعيد بن جبير، في قوله: ﴿خير عند ربك ثوابا﴾ يعني: خير جزاء مِن جزاء المشركين، ﴿وخير مردا﴾ يعني: مرجعًا مِن مرجعهم إلى النار[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/١٢٧)
٤٧١١٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿خير﴾ يعني: أفضل ﴿عند ربك ثوابا و﴾الآخرة ﴿خير مردا﴾ يعني: أفضل مرجعًا مِن ثواب الكافر النار، ومرجعهم إليها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٣٧.]]. (ز)
٤٧١١٨- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿خير عند ربك ثوابا﴾ جزاء في الآخرة، ﴿وخير مردا﴾ خير عاقبة من أعمال الكفار[[تفسير يحيى بن سلام ١/٢٤١.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.