الباحث القرآني
﴿وَٱذۡكُرۡ فِی ٱلۡكِتَـٰبِ إِدۡرِیسَۚ إِنَّهُۥ كَانَ صِدِّیقࣰا نَّبِیࣰّا ٥٦﴾ - تفسير
٤٦٧٧٧- عن عبد الله بن مسعود -من طريق عبيدة بن ربيعة- قال: إدريس هو إلياس[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص١٩٥ وزاد: وإسرائيل هو يعقوب، وابن أبي حاتم ٤/١٣٣٦.]]. (١٠/٨٦)
٤٦٧٧٨- عن عبد الله بن عمرو بن العاص: إنّ إدريس أقدمُ مِن نوح، بعثه الله إلى قومه، فأمرهم الله أن يقولوا: لا إله إلا الله. ويعملوا ما شاءوا، فأَبَوْا، فأهلكهم الله[[أخرجه ابن أبي حاتم -كما في تفسير ابن كثير ٥/٢٣٧-.]]٤١٨٧. (١٠/٨٣)
٤٦٧٧٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿واذكر﴾ لأهل مكة ﴿في الكتاب﴾ يعني: القرآن ﴿إدريس﴾ وهو جدُّ أبي نوح، واسمه: أخْنُوخَ ﵇، ﴿إنه كان صديقا﴾ يعني: مُؤْمِنًا بتوحيد الله ﷿، ﴿نبيا﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٣١.]]. (ز)
٤٦٧٨٠- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿واذكر في الكتاب إدريس﴾، يقول: اذكره لأهل مكة[[تفسير يحيى بن سلام ١/٢٢٩.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.