الباحث القرآني
﴿قَالَ رَبِّ إِنِّی وَهَنَ ٱلۡعَظۡمُ مِنِّی﴾ - تفسير
٤٦٠٤٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق مقاتل وجويبر عن الضحاك- في قوله: فقال: ﴿رب إني وهن﴾، يعني: ضَعُفَ العظم مِنِّي[[أخرجه ابن عساكر ٦٤/١٦٩-١٧٣. وعزاه السيوطي إلى إسحاق بن بشر.]]. (١٠/٢٥)
٤٦٠٤٩- عن سعيد بن جبير، في قوله: ﴿وهن العظم مني﴾، يقول: ضَعُف[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/١١)
٤٦٠٥٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيحٍ- في قوله: ﴿وهن العظم مني﴾، قال: نُحُولُ العظم[[أخرجه ابن جرير ١٥/٤٥٤. وعزاه السيوطي إلى عبد الرزاق، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/١١)
٤٦٠٥١- عن مجاهد بن جبر -من طريق منصور- في قوله تعالى: ﴿وهن العظم مني﴾، قال: شَكا ذهابَ أضراسِه[[أخرجه أبو نعيم في حلية الأولياء ٣/٢٩١.]]. (ز)
٤٦٠٥٢- قال الحسن البصري: ضَعُفَ[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٢١٤.]]. (ز)
٤٦٠٥٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿قال رب إني وهن العظم مني﴾، أي: ضَعُفَ العظم مِنِّي[[أخرجه ابن جرير ١٥/٤٥٤. وعلقه يحيى بن سلام ٢/٢١٤.]]. (ز)
٤٦٠٥٤- قال قتادة بن دعامة: اشتكى سقوطَ الأضراس[[تفسير البغوي ٥/٢١٨.]]. (ز)
٤٦٠٥٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قال رب إني وهن العظم مني﴾، يعني: ضَعُف العظم مِنِّي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٢٠.]]. (ز)
٤٦٠٥٦- قال يحيى بن سلّام: ﴿وهن العظم مني﴾: رَقَّ[[تفسير يحيى بن سلام ١/٢١٤.]]. (ز)
﴿وَٱشۡتَعَلَ ٱلرَّأۡسُ شَیۡبࣰا﴾ - تفسير
٤٦٠٥٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق مقاتل وجويبر عن الضحاك- في قوله: ﴿واشتعل الرأس شيبا﴾، يعني: غَلَبَ البياضُ السوادَ[[أخرجه ابن عساكر ٦٤/١٦٩-١٧٣. وعزاه السيوطي إلى إسحاق بن بشر.]]. (١٠/٢٥)
٤٦٠٥٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿واشتعل الرأس شيبا﴾، يعني: بياضًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٢٠.]]. (ز)
﴿وَلَمۡ أَكُنۢ بِدُعَاۤىِٕكَ رَبِّ شَقِیࣰّا ٤﴾ - تفسير
٤٦٠٥٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق مقاتل وجويبر عن الضحاك- في قوله: ﴿ولم أكن بدعائك رب شقيا﴾، أي: لم أدْعُك قطُّ فخيَّبتني فيما مضى، فتخيِّبَني فيما بقي، فكما لم أشْقَ بدعائي فيما مضى؛ فكذلك لا أشقى فيما بقي، عوَّدتني الإجابة من نفسك[[أخرجه ابن عساكر ٦٤/١٦٩-١٧٣. وعزاه السيوطي إلى إسحاق بن بشر.]]. (١٠/٢٥)
٤٦٠٦٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿ولم أكن بدعائك رب شقيا﴾، قال: قد كنت تُعَوِّدُني الإجابة فيما مضى[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٤، وابن عساكر في تاريخ دمشق ١٩/٥٢ من طريق معمر بلفظ: كنت تعرِّفني الإجابة. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن أبي حاتم.]]. (١٠/١٠)
٤٦٠٦١- قال محمد بن السائب الكلبي: لم يكن دعائي مِمّا يَخِيب عندك[[علَّقه يحيى بن سلام ٢/٢١٤.]]. (ز)
٤٦٠٦٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولم أكن بدعائك رب شقيا﴾، يعني: خائِبًا فيما خلا، كُنتَ تستجيب لي، فلا تُخَيِّبْنِي في دعائي إيّاك بالولد[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٦٢٠.]]. (ز)
٤٦٠٦٣- عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج- قوله: ﴿ولم أكن بدعائك رب شقيا﴾، يقول: قد كنت تُعَرِّفني الإجابة فيما مضى[[أخرجه ابن جرير ١٥/٤٥٥.]]. (ز)
٤٦٠٦٤- عن سفيان بن عيينة، في قوله: ﴿ولم أكن بدعائك رب شقيا﴾، يقول: بل سَعِدت بدعائك، وإن لم تُعْطني[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (١٠/١١)
٤٦٠٦٥- قال يحيى بن سلّام: ﴿ولم أكن بدعائك﴾ أي: بدعائي إيّاك ﴿رب شقيا﴾ يقول: لم أزل بدعائك سعيدًا، لم تَرْدُدْهُ عَلَيَّ[[تفسير يحيى بن سلام ١/٢١٤.]]٤١٢٨. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.