الباحث القرآني
﴿فَأَتۡبَعَ سَبَبًا ٨٥﴾ - تفسير
٤٥٦٥٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- في قوله: ﴿فأتبع سببا﴾، قال: المنزل[[أخرجه ابن جرير ١٥/٣٧٣. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٦٦١)
٤٥٦٥٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿فأتبع سببا﴾، قال: منزِلًا وطريقًا مِن المشرق إلى المغرب[[أخرجه ابن جرير ١٥/٣٧٣. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٦٦٢)
٤٥٦٥٨- عن مجاهد بن جبر -من طريق أبي يحيى-: طَرَفَي الأرض، ومنازلها[[أخرجه يحيى بن سلام ١/٢٠١ بلفظ: طرق ...، وابن جرير ١٥/٣٧٤ مختصرًا.]]. (ز)
٤٥٦٥٩- عن الضحاك بن مزاحم -من طريق عبيد- في قوله: ‹فاتَّبَعَ سَبَبًا›، قال: المنازل[[أخرجه ابن جرير ١٥/٣٧٤، وإسحاق البستي في تفسيره ص١٥٣. وقراءة ‹فاتَّبَعَ› بوصل الهمزة وتشديد التاء وفتحها قراءة ابن كثير، ونافع، وأبي عمرو، وأبي جعفر، ويعقوب، وقرأ الباقون: ﴿فاتْبَع﴾. ينظر: النشر ٢/٣١٤، والإتحاف ص٢٩٤.]]. (ز)
٤٥٦٦٠- تفسير الحسن البصري ﴿فأتبع سببا﴾: طرق الأرض ومعالمها بحاجته[[علقه يحيى بن سلام ١/٢٠١.]]. (ز)
٤٥٦٦١- قال قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ‹فاتَّبَعَ سَبَبا›، أي: اتَّبع منازل الأرض ومعالمها[[أخرجه ابن جرير ١٥/٣٧٣، وعبد الرزاق ١/٤٠٧ مختصرًا من طريق معمر. وعلقه يحيى بن سلام ١/٢٠١.]]. (ز)
٤٥٦٦٢- قال إسماعيل السدي: علمًا، يعني: علم منازل الأرض والطرق[[علقه يحيى بن سلام ١/٢٠١.]]. (ز)
٤٥٦٦٣- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿فأتبع سببا﴾، قال: هذه لأن الطريق كما قال فرعون لهامان: ﴿ابن لي صرحا لعلي أبلغ الأسباب أسباب السموات﴾ [غافر:٣٦، ٣٧]: طريق السموات. قال: والشيء يكون اسمه واحدًا، وهو متفرق في المعنى. وقرأ: ﴿وتقطعت بهم الأسباب﴾ [البقرة:١٦٦]. قال: أسباب الأعمال[[أخرجه ابن جرير مختصرًا ١٥/٣٧٤. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٦٦٢)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.