الباحث القرآني
﴿فَأَرَدۡنَاۤ أَن یُبۡدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَیۡرࣰا مِّنۡهُ زَكَوٰةࣰ﴾ - تفسير
٤٥٥٢٨- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿خيرا منه زكاة﴾، قال: دِينًا[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٦١٧)
٤٥٥٢٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد بن جبير- ﴿فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة﴾، قال: أبدلهما جاريةً، فولدت نبيًّا مِن الأنبياء[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص١٤٥.]]. (ز)
٤٥٥٣٠- عن عطية العوفي، في قوله: ﴿خيرا منه زكاة﴾، قال: دِينًا[[أخرجه ابن المنذر -كما في فتح الباري ٨/٤٢١-. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٦١٧)
٤٥٥٣١- عن عبد الملك ابن جريج -من طريق حجاج- في قوله: ﴿خيرا منه زكاة﴾، قال: إسلامًا[[أخرجه ابن المنذر -كما في فتح الباري ٨/٤٢١-. وعزاه السيوطي إلى أبي عبيد.]]٤٠٧٢. (٩/٦١٧)
٤٥٥٣٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فأردنا أن يبدلهما ربهما﴾ يعني: يبدل والديه ﴿خيرًا منهُ زكاةً﴾ يعني: عَمَلًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٩٨.]]. (ز)
٤٥٥٣٣- قال يحيى بن سلّام: ﴿فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة﴾ في التقوى[[تفسير يحيى بن سلام ١/٢٠٠.]]. (ز)
﴿وَأَقۡرَبَ رُحۡمࣰا ٨١﴾ - تفسير
٤٥٥٣٤- عن عبد الله بن عباس، في قوله: ﴿وأقرب رحما﴾، قال: مَوَدَّةً[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٦١٧)
٤٥٥٣٥- في قول الحسن البصري: ﴿وأقرب رحما﴾، يعني: بِرًّا[[علقه يحيى بن سلام ١/٢٠٠.]]. (ز)
٤٥٥٣٦- عن عطية العوفي، في قوله: ﴿وأقرب رحما﴾، قال: هما به أرحمُ منهما بالغلام. وفي لفظ قال: بِرُّ الوالدين[[أخرجه ابن المنذر -كما في فتح الباري ٨/٤٢١-. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٦١٧)
٤٥٥٣٧- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿وأقرب رحما﴾: أبَرَّ بوالديه[[أخرجه ابن جرير ١٥/٣٦٠.]]. (ز)
٤٥٥٣٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿وأقرب رحما﴾، أي: أقرب خيرًا[[أخرجه ابن جرير ١٥/٣٦٠. وعلقه يحيى بن سلام ١/٢٠٠.]]٤٠٧٣. (ز)
٤٥٥٣٩- عن عبد الملك ابن جريج -من طريق حجاج- ﴿وأقرب رحما﴾: أرحم به منهما بالذي قَتَلَ الخَضِرُ[[أخرجه ابن جرير ١٥/٣٦٠-٣٦١.]]. (ز)
﴿فَأَرَدۡنَاۤ أَن یُبۡدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَیۡرࣰا مِّنۡهُ زَكَوٰةࣰ وَأَقۡرَبَ رُحۡمࣰا ٨١﴾ - تفسير
٤٥٥٤٠- عن عبد الله بن عباس: أُبْدِلا جارية ولدت نبيًّا[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٦١٧)
٤٥٥٤١- عن سعيد بن جبير -من طريق عبد الله بن عثمان بن خثيم- قال: أبدلا مكان الغلام جاريةً[[أخرجه ابن جرير ١٥/٣٥٩.]]. (ز)
٤٥٥٤٢- قال مُطَرِّف بن الشِّخِّير -من طريق قتادة-: إنّا لَنعلم أنهما قد فرِحا به يوم وُلِد، وحزنا عليه يوم قُتِل، ولو عاش لكان فيه هلاكهما، فرضي رجلٌ بما قسم الله له، فإنّ قضاء الله للمؤمن خيرٌ من قضائه لنفسه، وما قضى الله لك فيما تكره خيرٌ مما قضى لك في ما تحب[[أخرجه البيهقي في الشعب (١٠١٧٢) بدون ذكر مطرف. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٦١٧)
٤٥٥٤٣- عن يعقوب بن عاصم -من طريق سليمان بن أمية- قال: أبدلا مكان الغلام جارية[[أخرجه ابن جرير ١٥/٣٥٩.]]. (ز)
٤٥٥٤٤- عن عطية العوفي، قال: فأبدلا جارية ولَدَتْ نبيًّا[[أخرجه ابن المنذر -كما في فتح الباري ٨/٤٢١-. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٦١٧)
٤٥٥٤٥- عن جعفر بن محمد، عن أبيه [محمد الباقر]، قال: أبدلهما الله جاريةً ولدت سبعين نبيًّا[[تفسير الثعلبي ٦/١٨٧، وتفسير البغوي ٥/١٩٥.]]٤٠٧٤. (ز)
٤٥٥٤٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- أنّه ذكر الغلام الذي قتله الخضِر، فقال: قد فرِح به أبواه حين وُلِد، وحزِنا عليه حين قُتِل، ولو بقي كان فيه هلاكُهما؛ فليرضَ امرؤٌ بقضاء الله، فإنّ قضاء الله للمؤمن فيما يكره خيرٌ له من قضائه فيما يُحِب[[أخرجه ابن جرير ١٥/٣٥٩.]]. (ز)
٤٥٥٤٧- عن عمرو بن قيس [الملائي] -من طريق المبارك بن سعيد- في قوله: ﴿فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما﴾، قال: بلغني: أنّها جارية[[أخرجه ابن جرير ١٥/٣٥٩.]]. (ز)
٤٥٥٤٨- قال محمد بن السائب الكلبي: أبدلهما الله جاريةً، فتزوجها نبيٌّ مِن الأنبياء، فوَلَدَتْ له نبيًّا، فهدى الله على يديه أُمَّةً مِن الأُمَم[[تفسير الثعلبي ٦/١٨٧، وتفسير البغوي ٥/١٩٥.]]. (ز)
٤٥٥٤٩- عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج- ﴿فأردنا أن يبدلهما ربهما خيرا منه زكاة وأقرب رحما﴾، قال: كانت أُمُّه حُبلى يومئذ بغلام مسلم[[أخرجه ابن جرير ١٥/٣٥٩.]]. (ز)
٤٥٥٥٠- عن يوسف بن عمر -من طريق بسطام بن جميل- في الآية، قال: أبدلهما مكان الغلام جارية ولَدَتْ نَبِيين[[أخرجه ابن المنذر -كما في فتح الباري ٨/٤٢١- من قول بسطام بن جميل.]]. (٩/٦١٨)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.