الباحث القرآني
﴿وَیَوۡمَ نُسَیِّرُ ٱلۡجِبَالَ﴾ - تفسير
٤٥٠٧١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ويوم نسير الجبال﴾ مِن أماكنها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٨٨.]]. (ز)
﴿وَتَرَى ٱلۡأَرۡضَ بَارِزَةࣰ﴾ - تفسير
٤٥٠٧٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿وترى الأرض بارزة﴾، قال: لا خَمَرَ فيها ولا غيابَة، يعني: شجر فيها[[أخرجه ابن جرير ١٥/٢٨٢. وفي تفسير مجاهد ص٤٤٨: لا حجر عليها، ولا غياية [يعني: ولا ظل؛ لأنه ليس فيها شيء مرتفع]. كما أخرجه يحيى بن سلام ١/١٨٩ من طريق ابن مجاهد، وفيه: ولا غياية. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم، وضبطت في الدر بلفظ: لا عَمْرَ فيها ولا غيابَة.]]. (٩/٥٦٢)
٤٥٠٧٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿وترى الأرض بارزة﴾، قال: ليس عليها بناء، ولا شجرة[[أخرجه يحيى بن سلام ١/١٨٩. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٦٢)
٤٥٠٧٤- قال عطاء: هو بُروز ما في باطنها مِن الموتى وغيرهم، فترى باطن الأرض ظاهرًا[[تفسير الثعلبي ٦/١٧٥، وتفسير البغوي ٥/١٧٦.]]. (ز)
٤٥٠٧٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وترى الأرض بارزة﴾ مِن الجبال، والبناء، والشجر، وغيره[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٨٨.]]. (ز)
٤٥٠٧٦- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿وترى الأرض بارزة﴾: مستوية[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٨٩.]]. (ز)
﴿وَحَشَرۡنَـٰهُمۡ فَلَمۡ نُغَادِرۡ مِنۡهُمۡ أَحَدࣰا ٤٧﴾ - تفسير
٤٥٠٧٧- تفسير السدي، قال: ﴿وحشرناهم﴾، يعني: وجمعناهم[[علقه يحيى بن سلام١/١٨٩.]]. (ز)
٤٥٠٧٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وحشرناهم فلم نغادر منهم أحدا﴾، فلم يبق منهم أحدٌ إلا حشرناه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٨٨.]]. (ز)
٤٥٠٧٩- قال يحيى بن سلّام: ﴿فلم نغادر منهم أحدا﴾، أُحْضِروا فلم يَغِبْ منهم أحد[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٨٩.]]. (ز)
﴿وَحَشَرۡنَـٰهُمۡ فَلَمۡ نُغَادِرۡ مِنۡهُمۡ أَحَدࣰا ٤٧﴾ - آثار متعلقة بالآية
٤٥٠٨٠- عن أبي هريرة، عن النبي ﷺ، قال: «يُحْشَر الناسُ على ثلاث طرائق راغبين وراهبين، واثنان على بعير، وثلاثة على بعير، وأربعة على بعير، وعشرة على بعير، وتحشر بقيتهم النار؛ تقيل معهم حيث قالوا، وتبيت معهم حيث باتوا، وتصبح معهم حيث أصبحوا، وتمسي معهم حيث أمسوا»[[أخرجه البخاري ٨/١٠٩ (٦٥٢٢)، ومسلم ٤/٢١٩٥ (٢٨٦١).]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.