الباحث القرآني
﴿أُو۟لَـٰۤىِٕكَ لَهُمۡ جَنَّـٰتُ عَدۡنࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهِمُ ٱلۡأَنۡهَـٰرُ یُحَلَّوۡنَ فِیهَا مِنۡ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبࣲ﴾ - تفسير
٤٤٨٣٧- عن سعد، عن النبي ﷺ، قال: «لو أنّ رجلًا من أهل الجنة اطَّلَع فبدت أساوره لَطَمس ضوؤه ضوءَ الشمس كما يطمس ضوء النجوم»[[أخرجه أحمد ٣/٥٧ (١٤٤٩)، ٣/٦٨-٦٩ (١٤٦٧)، والترمذي ٤/٥٠٥-٥٠٦ (٢٧١٣). قال الترمذي: «هذا حديث غريب، لا نعرفه بهذا الإسناد إلا من حديث ابن لهيعة». وقال البغوي في شرح السنة ١٥/٢١٤ (٤٣٧٧): «هذا حديث غريب». وقال المنذري في الترغيب والترهيب ٤/٣١٤ (٥٧٥٣): «رواه ابن أبي الدنيا، والترمذي، وقال: حديث حسن غريب». وأورده الألباني في الصحيحة ٧/١١٧٣ (٣٣٩٦).]]. (٩/٥٣٣)
٤٤٨٣٨- عن ابن لهيعة، في قوله: ﴿يحلون فيها من أساور من ذهب﴾، أنّ رسول الله ﷺ قال: «إنّ الرجل من أهل الجنة لو بدا إسواره لغلب على ضوء الشمس»[[أورده يحيى بن سلام ١/١٨٤، ٣٦١، ٢/٧٩٢.]]. (ز)
٤٤٨٣٩- عن سعيد بن المسيب -من طريق يحيى بن سعيد- قال: ليس مِن أهل الجنة أحدٌ إلا وفي يده ثلاثة أسورة: إسوار من ذهب، وإسوار من فضة، وإسوار من لؤلؤ. قال: وهو قوله: ﴿يحلون فيها من أساور من ذهب ولؤلؤا﴾ [فاطر:٣٣]، وقوله: ﴿وحلوا أساور من فضة﴾ [الإنسان:٢١][[أخرجه يحيى بن سلام ١/١٨٤.]]. (ز)
٤٤٨٤٠- قال سعيد بن جبير: يُحَلّى كلُّ واحد منهم ثلاثةً من الأساور: واحدًا من فضّة، وواحدًا من ذهب، ووحدًا من لؤلؤ ويواقيت[[تفسير الثعلبي ٦/١٦٩، وتفسير البغوي ٥/١٦٩.]]. (ز)
٤٤٨٤١- عن مجاهد بن جبر، في قوله: ﴿أساور من ذهب﴾، قال: الأساور: المسك[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (٩/٥٣٤)
٤٤٨٤٢- عن عكرمة مولى ابن عباس، قال: إنّ أهل الجنة يحلون أسورة من ذهب ولؤلؤ وفضة، هي أخفُّ عليهم من كل شيء، إنما هي نور[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]. (٩/٥٣٤)
٤٤٨٤٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿يحلون فيها من أساور من ذهب﴾، وأساور من لؤلؤ[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٨٤.]]. (ز)
﴿أُو۟لَـٰۤىِٕكَ لَهُمۡ جَنَّـٰتُ عَدۡنࣲ تَجۡرِی مِن تَحۡتِهِمُ ٱلۡأَنۡهَـٰرُ یُحَلَّوۡنَ فِیهَا مِنۡ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبࣲ﴾ - آثار متعلقة بالآية
٤٤٨٤٤- عن أبي هريرة، أنّ النبي ﷺ قال: «لو أنّ أدنى أهل الجنة حِلْيَةً، عُدِلَتْ حِلْيَتُه بحلية أهل الدنيا جميعًا؛ لكان ما يحليه الله به في الآخرة أفضلُ مِن حلية أهل الدنيا جميعًا»[[أخرجه الطبراني في الأوسط ٨/٣٦٢ (٨٨٧٨)، والبيهقي في البعث والنشور ص١٣٨ (٢٦٦)، وص١٩٨ (٣٠٢)، والثعلبي ٨/١١١. قال العراقي في تخريج أحاديث الإحياء ص١٩٢٧: «بإسناد حسن». وقال الهيثمي في المجمع ١٠/٤٠١ (١٨٦٦٨): «رواه الطبراني في الأوسط، عن شيخه المقدام بن داود، وهو ضعيف، وقد وثّق، وبقية رجاله ثقات». وقال المظهري في تفسيره ٦/٣٢: «بسند حسن».]]. (٩/٥٣٤)
٤٤٨٤٥- عن عقبة بن عامر: أنّ رسول الله ﷺ كان يمنع أهله الحِلية والحرير، ويقول: «إن كنتم تحبون حلية الجنة وحريرها فلا تلبسوهما في الدنيا»[[أخرجه أحمد ٢٨/٥٤٥ (١٧٣١٠)، والنسائي ٨/١٥٦ (٥١٣٦)، وابن حبان ١٢/٢٩٧-٢٩٨ (٥٤٨٦)، والحاكم ٤/٢١٢ (٧٤٠٣). قال الحاكم: «هذا حديث صحيح، على شرط الشيخين، ولم يخرجاه». وقال الذهبي في التلخيص: «لم يخرجا لأبي عشانة». وأورده الألباني في الصحيحة ١/٦٦٢ (٣٣٨) وقال عن أبي عشانة: «اسمه حي بن يؤمن، وهو ثقة».]]. (٩/٥٣٥)
٤٤٨٤٦- عن كعب الأحبار -من طريق شِمْر بن عطية- قال: إنّ لله ملَكًا -وفي لفظ: في الجنة ملَك-، لو شئت أن أُسَمِّيَه لَسَمَّيْتُه، يصوغ حُلِيَّ أهل الجنة مِن يوم خُلِق إلى أن تقوم الساعة، ولو أن حليًا منها أخرج لرَدَّ شعاع الشمس، وإن لأهل الجنة أكاليل مِن در، لو أنّ إكليلًا منها دلي من السماء الدنيا لذهب بضوء الشمس، كما تذهب الشمس بضوء القمر[[أخرجه ابن أبي شيبة ١٣/١١٦،١١٥، وأبو الشيخ في العظمة (٣٣٧). وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٣٤)
﴿وَیَلۡبَسُونَ ثِیَابًا خُضۡرࣰا مِّن سُندُسࣲ وَإِسۡتَبۡرَقࣲ﴾ - تفسير
٤٤٨٤٧- عن أبي الخير مرثد بن عبد الله، قال: في الجنة شجرة تنبت السُّندُسَ، منه يكون ثياب أهل الجنة[[أخرجه البيهقي في كتاب البعث والنشور (٣٢٤).]]. (٩/٥٣٦)
٤٤٨٤٨- عن الضحاك بن مزاحم -من طريق جويبر- قال: الإستبرق: الديباج الغليظ، وهو بلغة العجم: استبره[[أخرجه ابن أبي شيبة ١٣/١٣٨. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٣٦)
٤٤٨٤٩- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق قتادة- قال: الإستبرق: الديباج الغليظ[[أخرجه ابن أبي شيبة ١٣/١٣٧، وابن جرير ٢١/٦٤. وعلَّقه يحيى بن سلام ١/١٨٤.]]. (٩/٥٣٦)
٤٤٨٥٠- عن عكرمة مولى ابن عباس-من طريق قتادة- قال: قوله: ﴿ويلبسون ثيابا خضرا من سندس وإستبرق﴾، أما السندس فقد رأيتموه[[أخرجه يحيى بن سلام ١/١٨٤. وقال عقبه: السندس الذي قال عكرمة يعمل بالسوس، وهو الخز.]]. (ز)
٤٤٨٥١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قال: الإستبرق: الغليظ من الديباج[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٢٦٧، وابن جرير ٢٣/٥٦٩. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (٩/٥٣٦)
٤٤٨٥٢- عن عبد الرحمن بن عبد الله بن سابط الجمحي، قال: يبعث الله إلى العبد من أهل الجنة بالكسوة، فتعجبه، فيقول: لقد رأيت الجنان فما رأيت مثل هذه الكسوة قط! فيقول الرسول الذي جاء بالكسوة: إنّ ربكم يأمر أن تهيأ لهذا العبد مثل هذه الكسوة ما شاء[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٣٦)
٤٤٨٥٣- عن أبي عمران الجوني، قال: السندس: هو الديباج المنسوج بالذهب[[تفسير البغوي ١٥/١٦٩.]]. (ز)
٤٤٨٥٤- عن محمد بن السائب الكلبي -من طريق معمر- في قوله تعالى: ﴿من سندس واستبرق﴾، قال: الإستبرق: هو الديباج[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٤٠٣.]]. (ز)
٤٤٨٥٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ويلبسون ثيابا خضرا من سندس وإستبرق﴾، يعني: الديباج، بلغة فارس[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٨٤.]]. (ز)
٤٤٨٥٦- قال يحيى بن سلام: سمعت بعض أهل الكوفة يقول: هي بالفارسية: استبره[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٨٤.]]. (ز)
﴿وَیَلۡبَسُونَ ثِیَابًا خُضۡرࣰا مِّن سُندُسࣲ وَإِسۡتَبۡرَقࣲ﴾ - آثار متعلقة بالآية
٤٤٨٥٧- عن عبد الله بن عمرو، قال: قال رجل: يا رسول الله، أخبِرنا عن ثياب أهل الجنة، أخَلْقٌ تُخْلَق أم نَسْجٌ تُنسَج ؟ قال: «بل يشقق عنها ثمر الجنة»[[أخرجه أحمد ١١/٤٨٩-٤٩٠ (٦٨٩٠)، ١١/٦٦٥-٦٦٦ (٧٠٩٥). قال الهيثمي في المجمع ١٠/٤١٥ (١٨٧٣٦): «رواه البزار في حديث طويل، ورجاله ثقات».]]. (٩/٥٣٥)
٤٤٨٥٨- وعن جابر بن عبد الله، نحوه[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه.]]. (٩/٥٣٦)
٤٤٨٥٩- عن أبي رافع، قال: قال رسول الله ﷺ: «مَن كفَّن ميتًا كساه الله من سندسِ وإستبرقِ الجنة»[[أخرجه الحاكم ١/٥٠٥ (١٣٠٧). قال الحاكم: «هذا حديث صحيح، على شرط مسلم، ولم يخرجاه».]]. (٩/٥٣٧)
٤٤٨٦٠- عن كعب الأحبار، قال: لو أنّ ثوبًا من ثياب أهل الجنة نشر اليوم في الدنيا لصَعِق مَن ينظر إليه، وما حملته أبصارهم[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٣٧)
٤٤٨٦١- عن سليم بن عامر، قال: إن الرجل من أهل الجنة يلبس الحلة مِن حلل أهل الجنة، فيضعها بين أصبعيه، فما يرى منها شيء، وإنه يلبسها فيتعفَّرُ حتى تُغطِّيَ قدميه، يكسى في الساعة الواحدة سبعين ثوبًا، إن أدناها مثل شَقيق النُّعمانِ[[شَقائِقِ النُّعْمان: الزَّهْر الأحمرُ. النهاية (شقق).]]، وإنه يلبس سبعين ثوبًا يكاد أن يتوارى، وما يستطيع أحد في الدنيا أن يلبس سبعة أثواب، ما يسعه عنقه[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٣٧)
﴿مُّتَّكِـِٔینَ فِیهَا عَلَى ٱلۡأَرَاۤىِٕكِۚ﴾ - تفسير
٤٤٨٦٢- عن معاذ بن جبل، قال: قال رسول الله ﷺ: «إنّ الرجل في الجنة لَيتنعم في تُكَأَةٍ[[التُّكَأة -بوزن الهُمَزَة-: ما يُتكأ عليه. النهاية (تكأ).]] واحدة سبعين عامًا»[[أخرجه يحيى بن سلام ١/١٨٤-١٨٥، قال: بلغني عن أبان بن أبي عياش، عن شهر بن حوشب، عن معاذ به. إسناده منقطع؛ لأن يحيى حدّث به بلاغًا. وسنده واهٍ؛ فيه أبان بن أبي عياش، قال عنه ابن حجر في التقريب (١٤٢): «متروك». وفيه أيضًا شهر بن حوشب، قال عنه ابن حجر في التقريب (٢٨٣٠): «صدوق، كثير الإرسال والأوهام».]]. (ز)
٤٤٨٦٣- عن الهيثم بن مالك الطائي، أنّ رسول الله ﷺ قال: «إنّ الرجل لَيتكئ المتكأ مقدار أربعين سنة، ما يتحول عنه ولا يَمَلُّه، يأتيه ما اشتهت نفسه ولذَّتْ عينُه»[[أخرجه الحارث -كما في المطالب العالية ١٨/٦٦١ (٤٦٠٤)-، وابن أبي حاتم ٧/٢٣٦٠ (١٢٨٠٠). قال البوصيري في إتحاف الخيرة ٨/٢٣٧ (٧٨٦٧): «رواه الحارث بن أبي أسامة مرسلًا».]]. (٩/٥٣٧)
٤٤٨٦٤- عن ثابت، قال: بلغنا: أنّ الرجل يتكئ في الجنة سبعين سنة، عنده من أزواجه وخدمه وما أعطاه الله من الكرامة والنعيم، فإذا حانت منه نظرة فإذا أزواجٌ له لم يكن يراهُنَّ من قبل ذلك، فيقُلْنَ: قد آن لك أن تجعل لنا مِنك نصيبًا[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٣٨)
٤٤٨٦٥- عن عبد الله بن عباس قال: الأرائك: السرر في جوف الحِجالِ[[الحَجَلة: مثل القُبة. وحَجَلة العروس: بيت يُزيَّن بالثياب والأَسِرة والسُّتور. لسان العرب (حجل).]]، عليها الفرش منضود في السماء، فرسخ[[أخرج شطره الأول يحيى بن سلام ١/١٨٤، وعبد بن حميد -كما في فتح الباري ٦/٣٢١-، وابن جرير ١٩/٤٦٥ جميعهم من طريق مجاهد. وعزاه السيوطي بتمامه إلى ابن أبي شيبة، وعبد بن حميد، وابن جرير، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٣٨)
٤٤٨٦٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- قال: لا تكون أريكة حتى يكون السرير في الحَجَلة، فإن كان سريرٌ بغير حَجلة لم يكن أريكة، وإن كانت حَجلة بغير سرير لم تكن أريكة، فإذا اجتمعتا كانت أريكة[[أخرجه البيهقي في البعث (٣٣٤).]]. (٩/٥٣٨)
٤٤٨٦٧- عن عبد الله بن عباس -من طريق الكلبي، عن أبي صالح-: أن الرجل من أهل الجنة يتكئ على أحد شِقَّيه، فينظر إلى زوجته كذا وكذا سنة، ثم يتكئ على الشق الآخر فينظر إليها مثل ذلك، في قُبَّة حمراء من ياقوتة حمراء، ولها ألف باب، وله فيها سبعمائة امرأة[[أخرجه يحيى بن سلام ١/١٨٥.]]. (ز)
٤٤٨٦٨- قال يحيى بن سلام عقِب قول ابن عباس: الأرائك: السرر في جوف الحِجال.= (ز)
٤٤٨٦٩- وبلغني عن سعيد بن جبير: أنها أيضا مَرْمُولَةٌ[[أي: منسوجة. النهاية (رمل).]] بقضبان اللؤلؤ الرطب[[علقه يحيى بن سلام ١/١٨٤.]]. (ز)
٤٤٨٧٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق حصين- في قوله: ﴿على الأرائك﴾، قال: السرر عليها الحِجال[[أخرجه ابن أبي شيبة ١٣/١٤١، وهناد (٧٥،٧٤)، وعبد بن حميد -كما في فتح الباري ٦/٣٢١-، وابن جرير ١٩/٤٦٥-٤٦٦.]]. (٩/٥٣٩)
٤٤٨٧١- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قال: الأرائك من لؤلؤ وياقوت[[أخرجه البيهقي في البعث والنشور (٣٣٩، ٣٤١). وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (٩/٥٣٩)
٤٤٨٧٢- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق أبي رجاء- أنّه سُئِل عن الأرائك. فقال: هي الحِجال على السُّرر[[أخرجه ابن جرير ١٩/٤٦٦. وينظر: فتح الباري ٦/٣٢١. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (٩/٥٣٩)
٤٤٨٧٣- عن الحسن البصري -من طريق المبارك- قال: لم نكن ندري ما الأرائك حتى لقينا رجلًا من أهل اليمن، فأخبرنا أن الأريكة عندهم الحجلة إذا كان فيها سرير[[أخرجه أبو حاتم الرازي في الزهد ص٤٩. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن الأنباري في الوقف والابتداء. ينظر: فتح الباري ٦/٣٢١.]]. (٩/٥٣٩)
٤٤٨٧٤- عن أبي رجاء، قال: سُئِل الحسن البصري عن الأرائك. فقال: هي الحِجال، أهل اليمن يقولون: أريكة فلان[[عزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (٩/٥٣٩)
٤٤٨٧٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- قال: الأرائك: الحِجال فيها السُّرر[[أخرجه ابن جرير ١٥/٢٥٦، ١٩/٤٦٦. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (٩/٥٣٩)
٤٤٨٧٦- وقال الحسن البصري: مرمولة بالدر والياقوت[[علقه يحيى بن سلام ١/١٨٤.]]. (ز)
٤٤٨٧٧- عن محمد بن السائب الكلبي -من طريق معمر- في قوله تعالى: ﴿على الأرائك﴾، قال: على السُّرر في الحجال[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٤٠٣.]]. (ز)
٤٤٨٧٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿متكئين فيها﴾ في الجنة ﴿على الأرائك﴾ يعني: الحِجال مضروبة على السُّرر[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٨٤.]]. (ز)
﴿نِعۡمَ ٱلثَّوَابُ وَحَسُنَتۡ مُرۡتَفَقࣰا ٣١﴾ - تفسير
٤٤٨٧٩- عن عبد الملك ابن جريج -من طريق الحجاج- ﴿وحسنت مرتفقا﴾: مجتمعًا[[أخرجه إسحاق البستي في تفسيره ص١٢٤.]]. (ز)
٤٤٨٨٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿نعم الثواب﴾ الجنة، يثنى عليها عمل الأبرار، ﴿وحسنت مرتفقا﴾ فيها تقديم. يقول: إنا لا نضيع عمل الأبرار، لا نضيع جزاء من أحسن عملًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٨٤.]]. (ز)
٤٤٨٨١- قال يحيى بن سلام: قوله: ﴿نعم الثواب وحسنت مرتفقا﴾ منزلًا ومأوى، يعني: الجنة[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٨٥.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.