الباحث القرآني
﴿هَـٰۤؤُلَاۤءِ قَوۡمُنَا ٱتَّخَذُوا۟ مِن دُونِهِۦۤ ءَالِهَةࣰۖ﴾ - تفسير
٤٤٤٧٦- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال سبحانه: ﴿هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة﴾ يعبدونها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٧٧.]]. (ز)
﴿لَّوۡلَا یَأۡتُونَ عَلَیۡهِم بِسُلۡطَـٰنِۭ بَیِّنࣲۖ﴾ - تفسير
٤٤٤٧٧- تفسير عبد الله بن عباس= (ز)
٤٤٤٧٨- والحسن البصري في هذا الحرف في القرآن كله: حُجَّة بينة[[علقه يحيى بن سلام ١/١٧٤.]]. (ز)
٤٤٤٧٩- قال الحسن البصري: يقول: أي: بأنّ الله أمرهم بعبادتهم[[علقه يحيى بن سلام ١/١٧٤.]]. (ز)
٤٤٤٨٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿لولا يأتون عليهم بسلطان بين﴾، يقول: بعُذر بَيِّن[[أخرجه ابن جرير ١٥/١٨١. وعلقه يحيى بن سلام ١/١٧٤، ولفظه: فيه في القرآن كله: عذر بين.]]٣٩٧١. (ز)
٤٤٤٨١- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿لولا يأتون عليهم بسلطان بين﴾، قال: بحجة بيِّنة؛ بعُذر بيِّن[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٩٩.]]. (ز)
٤٤٤٨٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لولا﴾ يعني: هلّا ﴿يأتون عليهم بسلطان بين﴾ يعني: على الآلهة بحجة بينة بأنّها آلهة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٧٧.]]. (ز)
٤٤٤٨٣- قال يحيى بن سلّام: ﴿هؤلاء قومنا اتخذوا من دونه آلهة لولا﴾ هلّا ﴿يأتون عليهم بسلطان﴾ بحُجَّة بيِّنة[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٧٤.]]. (ز)
﴿فَمَنۡ أَظۡلَمُ مِمَّنِ ٱفۡتَرَىٰ عَلَى ٱللَّهِ كَذِبࣰا ١٥﴾ - تفسير
٤٤٤٨٤- تفسير الحسن البصري: قال: ﴿فمن أظلم ممن افترى على الله كذبا﴾، أي: لا أحد أظلم منه[[علقه يحيى بن سلام ١/١٧٤.]]. (ز)
٤٤٤٨٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فمن﴾ يعني: فلا أحد ﴿أظلم ممن افترى على الله كذبا﴾ بأنّ معه آلهة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٧٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.