الباحث القرآني
﴿قُلۡ كُلࣱّ یَعۡمَلُ عَلَىٰ شَاكِلَتِهِۦ﴾ - تفسير
٤٣٨٨٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- وفي قوله: ﴿قُل كُلٌ يَعمَلُ عَلى شاكِلَتِه﴾، قال: على ناحِيَتِه[[أخرجه ابن جرير ١٥/٦٥-٦٦. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٤٣١)
٤٣٨٨٦- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- قوله: ﴿على شاكلته﴾، قال: على ناحيته[[أخرجه ابن جرير ١٥/٦٦.]]. (ز)
٤٣٨٨٧- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جريج- ﴿قل كل يعمل على شاكلته﴾، قال: على طبيعته على حِدَتِه[[أخرجه ابن جرير ١٥/٦٦.]]. (ز)
٤٣٨٨٨- عن الحسن البصري -من طريق أبي يونس- في قوله: ﴿عَلى شاكِلَتهِ﴾، قال: على نيَّتِه[[أخرجه هناد (٨٧٠). وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٩/٤٣١)
٤٣٨٨٩- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿قل كل يعمل على شاكلته﴾، قال: على ناحيته، وما ينوي[[أخرجه يحيى بن سلام ١/١٥٩.]]. (ز)
٤٣٨٩٠- قال مقاتل، في قوله: ﴿قل كل يعمل على شاكلته﴾: على خليقته[[تفسير البغوي ٥/١٢٤. وفي تفسير الثعلبي ٦/١٢٩: «على جدلته» ولعلها تصحفت عن جديلته. وعليه فهو موافق للفظ مقاتل بن سليمان التالي.]]. (ز)
٤٣٨٩١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قل كل يعمل على شاكلته﴾ المحسن والمسيء ﴿على شاكلته﴾ على جديلته[[الجديلة: الناحية. النهاية (جدل).]] التي هو عليها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٤٧.]]. (ز)
٤٣٨٩٢- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿كل يعمل على شاكلته﴾، قال: على دينه، الشّاكِلة: الدين[[أخرجه ابن جرير ١٥/٦٦.]]. (ز)
٤٣٨٩٣- قال يحيى بن سلّام: أي: المؤمن على إيمانه، والكافر على كفره[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٥٩.]]٣٩١٣. (ز)
﴿فَرَبُّكُمۡ أَعۡلَمُ بِمَنۡ هُوَ أَهۡدَىٰ سَبِیلࣰا ٨٤﴾ - تفسير
٤٣٨٩٤- قال يحيى بن سلّام: ﴿فربكم أعلم بمن هو أهدى سبيلا﴾، أي: فهو يعلم أنّ المؤمن أهدى سبيلًا مِن الكافر[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٥٩.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.