الباحث القرآني
﴿إِذࣰا لَّأَذَقۡنَـٰكَ ضِعۡفَ ٱلۡحَیَوٰةِ وَضِعۡفَ ٱلۡمَمَاتِ﴾ - تفسير
٤٣٦٦٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- في قوله: ﴿ضِعْفَ الحَياةِ وضِعفَ المَماتِ﴾، يعني: ضعفَ عذابِ الدنيا والآخرةِ[[أخرجه ابن جرير ١٥/١٦.]]٣٨٨٩. (٩/٤٠٨)
٤٣٦٦١- عن مالك بن دينار، قال: سألتُ أبا الشعثاء جابر بن زيد عن قوله تعالى: ﴿ضِعْفَ الحَياةِ وضعف الممات﴾. قال: ضعف عذاب الدنيا والآخرة[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٨٣، وابن أبي شيبة (ت: محمد عوامة) ١٩/٤٤٧ (٣٦٦٥٥)، وأبو نعيم في حلية الأولياء ٣/٨٨.]]. (ز)
٤٣٦٦٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قول الله: ﴿ضعف الحياة﴾ قال: عذابها، ﴿وضعف الممات﴾ قال: عذاب الآخرة[[أخرجه ابن جرير ١٥/١٦.]]. (ز)
٤٣٦٦٣- عن الضحاك بن مزاحم -من طريق عبيد- في قوله: ﴿ضِعْفَ الحَياةِ وضعف الممات﴾، قال: يعني: عذاب الدنيا، وعذاب الآخرة[[أخرجه ابن جرير ١٥/١٧.]]. (ز)
٤٣٦٦٤- عن الحسن البصري -من حكاية أبي القاسم الحسن بن محمد بن حبيب- في قوله: ﴿ضِعْفَ الممات﴾، قال: هو عذابُ القبرِ[[أخرجه البيهقي في كتاب عذاب القبر ص١٠٣.]]. (٩/٤٠٨)
٤٣٦٦٥- عن عطاء [بن أبي رباح] -من طريق جابر- في قوله: ﴿وضِعْفَ المماتِ﴾، قال: عذابَ القبرِ[[أخرجه البيهقي في عذاب القبر (١١٣).]]. (٩/٤٠٨)
٤٣٦٦٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- ﴿ضِعْفَ الحَياةِ وضعف الممات﴾، قال: عذاب الدنيا، وعذاب الآخرة[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٣٨٣، وابن جرير ١٥/١٧.]]. (ز)
٤٣٦٦٧- قال مقاتل بن سليمان: ولو أطعتهم فيما سألوك ﴿إذا لأذقناكَ﴾ العذاب في الدنيا والآخرة، فذلك قوله سبحانه: ﴿إذا لأذقناكَ ضِعف الحيوة﴾ يقول سبحانه: إذًا لأذقناك ضعف العذاب في الدنيا في حياتك، ﴿وضعف الممات﴾ وفي مماتك بعد[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٤٤.]]. (ز)
٤٣٦٦٨- قال يحيى بن سلّام: ﴿إذا لأذقناك﴾ لو فعلت ﴿ضعف الحياة وضعف الممات﴾ أي: عذاب الآخرة[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٥٢.]]. (ز)
﴿ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَیۡنَا نَصِیرࣰا ٧٥﴾ - تفسير
٤٣٦٦٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ثم لا تجد لك علينا نصيرًا﴾، يعني: مانعًا يمنعك منا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٤٤.]]. (ز)
٤٣٦٧٠- قال يحيى بن سلّام: ﴿ثم لا تجد لك علينا نصيرا﴾، ينتصر لك بعد عقوبتنا إياك[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٥٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.











