الباحث القرآني
﴿ثُمَّ رَدَدۡنَا لَكُمُ ٱلۡكَرَّةَ عَلَیۡهِمۡ﴾ - تفسير
٤٢٤٧٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- قال: أمّا المرة الأولى فسلَّط عليهم جالوت، حتى بعث طالوت ومعه داود، فقتله داود، ثم ردَّ الكرَّة لبني إسرائيل[[أخرجه ابن جرير ١٤/٤٧٢. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٢٦٣)
٤٢٤٧٥- قال مقاتل بن سليمان: ثم إن الله ﷿ استنقذهم على يد [كورش] بن مزدك الفارسي، فردَّهم إلى بيت المقدس، فذلك قوله ﷿: ﴿ثم رددنا لكم الكرة عليهم وأمددناكم بأموال وبنين﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٢١.]]. (ز)
٤٢٤٧٦- قال يحيى بن سلّام: وقوله: ﴿ثم رددنا لكم الكرة عليهم﴾، ففعل ذلك بهم في زمان داود يوم طالوت[[تفسير يحيى بن سلام ١/١١٦.]]٣٨٠٠. (ز)
﴿وَأَمۡدَدۡنَـٰكُم بِأَمۡوَ ٰلࣲ وَبَنِینَ﴾ - تفسير
٤٢٤٧٧- تفسير إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿وأمددناكم بأموال وبنين﴾، يقول: وأعطيناكم[[علَّقه يحيى بن سلام ١/١١٦.]]. (ز)
٤٢٤٧٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأمددناكم بأموال وبنين﴾ حتى كثروا، فذلك قوله ﷿: ﴿وجعلناكم أكثر نفيرا﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٢١.]]. (ز)
﴿وَجَعَلۡنَـٰكُمۡ أَكۡثَرَ نَفِیرًا ٦﴾ - تفسير
٤٢٤٧٩- عن عبد الله بن مسعود -من طريق السدي، عن مُرَّة-= (ز)
٤٢٤٨٠- وعبد الله بن عباس -من طريق السدي، عن أبي مالك وأبي صالح- في قوله: ﴿وجعلناكم أكثر نفيرًا﴾، يقول: عددًا[[أخرجه ابن جرير ١٤/٤٥٦، ٤٥٧.]]. (ز)
٤٢٤٨١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿وجعلناكم أكثر نفيرًا﴾، قال: أي: عددًا، وذلك في زمن داود[[أخرجه ابن جرير ١٤/٤٧٧. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٢٦٣)
٤٢٤٨٢- قال مقاتل بن سليمان: قوله ﷿: ﴿وجعلناكم أكثر نفيرا﴾ يعني: أكثر رجالًا منكم قبل ذلك، فكانوا بها مائتي سنة وعشر سنين، فيهم أنبياء[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٢١.]]. (ز)
٤٢٤٨٣- قال يحيى بن سلّام: ﴿وجعلناكم أكثر نفيرا﴾، أي: أكثر عددًا في زمان داود[[تفسير يحيى بن سلام ١/١١٦.]]. (ز)
﴿وَجَعَلۡنَـٰكُمۡ أَكۡثَرَ نَفِیرًا ٦﴾ - آثار متعلقة بالآية
٤٢٤٨٤- عن الحسن البصري: أن بُختَنَصَّر لَمّا قتل بني إسرائيل، وهدم بيت المقدس، وسار بسبايا بني إسرائيل إلى أرض بابل، فسامَهم سوء العذاب؛ أراد أن يتناول السماء، فطلب حِيلةً يصعد بها، فسلَّط الله عليه بعوضة، فدخلت مِنخَرَه، فوقعت في دماغه، فلم تزل تأكُلُ دماغه وهو يضرب رأسه بالحجر حتى مات[[عزاه السيوطي إلى ابن عساكر.]]. (٩/٢٦٠)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.