الباحث القرآني
﴿وَأَوۡفُوا۟ ٱلۡكَیۡلَ إِذَا كِلۡتُمۡ﴾ - تفسير
٤٣٠٨٤- عن سعيد بن جبير، في قوله: ﴿وأوفوا الكيل إذا كِلتم﴾: يعني: لغيركم[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٣٤٣)
﴿وَزِنُوا۟ بِٱلۡقِسۡطَاسِ ٱلۡمُسۡتَقِیمِۚ﴾ - تفسير
٤٣٠٨٥- عن سعيد بن جبير، في قوله: ﴿وزنوا بالقسطاس المستقيم﴾، يعني: الميزان، وبلغة الروم الميزان: القسطاس[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٣٤٣)
٤٣٠٨٦- عن مجاهد بن جبر -من طريق جابر- قال: القسطاس: العدل، بالرُّوميَّة[[أخرجه يحيى بن سلام ٢/٥٢٢، والفريابي -كما في التغليق ٥/٣٨٢-٣٨٣-، وابن أبي شيبة ١٠/٤٧١-٤٧٢، وابن جرير ١٤/٥٩٢ من طريق ابن جريج، وابن أبي حاتم ٩/٢٨١٢. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر.]]٣٨٣٨. (٩/٣٤٤)
٤٣٠٨٧- عن الضحاك بن مزاحم، ﴿وزنوا بالقسطاس﴾، قال: القَبّانِ[[القبان: الذي يوزن به. لسان العرب (قبن).]][[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٩/٣٤٤)
٤٣٠٨٨- عن الحسن البصري -من طريق الحسن بن ذكوان- ﴿وزنوا بالقسطاس﴾، قال: القَبّان[[أخرجه ابن جرير ١٤/٥٩١، وابن أبي حاتم ٩/٢٨١٢ من طريق عمرو. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (٩/٣٤٤)
٤٣٠٨٩- عن الحسن البصري -من طريق مبارك- ﴿وزنوا بالقسطاس﴾، قال: بالحديد[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨١٢.]]. (٩/٣٤٥)
٤٣٠٩٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿وزنوا بالقسطاس﴾، قال: العدل[[أخرجه ابن أبي حاتم ٩/٢٨١٢. وعلقه يحيى بن سلام ٢/٥٢٢. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد.]]. (٩/٣٤٤)
٤٣٠٩١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وزنوا بالقسطاس﴾، يعني: بالميزان، بلغة الروم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٣٠، ٣/٢٧٨.]]. (ز)
٤٣٠٩٢- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿وزنوا بالقسطاس المستقيم﴾، والقسطاس: العدل، بالرومية[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٣٥.]]. (ز)
﴿ذَ ٰلِكَ خَیۡرࣱ﴾ - تفسير
٤٣٠٩٣- عن سعيد بن جبير، في قوله: ﴿ذلك خير﴾، يعني: وفاء الكيل والميزان خيرٌ من النقصان[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٣٤٣)
٤٣٠٩٤- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿ذلك خير﴾، أي: خيرٌ ثوابًا[[أخرجه يحيى بن سلام ١/١٣٥، وابن جرير ١٤/٥٩٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٣٤٤)
٤٣٠٩٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ذلك﴾ الوفاء ﴿خير﴾ مِن النُّقصان[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٣٠.]]. (ز)
٤٣٠٩٦- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿ذلك خير﴾ إذا أوفيتم الكيل، وأقمتم الوزن[[تفسير يحيى بن سلام ١/١٣٥.]]. (ز)
﴿وَأَحۡسَنُ تَأۡوِیلࣰا ٣٥﴾ - تفسير
٤٣٠٩٧- عن سعيد بن جبير، في قوله: ﴿وأحسن تأويلًا﴾: عاقبة[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٣٤٣)
٤٣٠٩٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿وأحسن تأويلًا﴾، أي: وعاقبة[[أخرجه يحيى بن سلام ١/١٣٥، وعبد الرزاق في تفسيره ١/٥٩٣ من طريق معمر بلفظ: عاقبة وثوابًا، وابن جرير ١٤/٥٩٣، ومن طريق معمر أيضًا بلفظ: عاقبة وثوابًا. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]٣٨٣٩. (٩/٣٤٤)
٤٣٠٩٩- تفسير إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿وأحسن تأويلا﴾، يعني: عاقبة في الآخرة[[علقه يحيى بن سلام ١/١٣٥.]]. (ز)
٤٣١٠٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأحسن تأويلا﴾، يعني: وخير عاقبة في الآخرة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٣٠.]]. (ز)
﴿وَأَحۡسَنُ تَأۡوِیلࣰا ٣٥﴾ - آثار متعلقة بالآية
٤٣١٠١- قال قتادة: وأُخبِرنا أن عبد الله بن عباس كان يقول: يا معشر الموالي، إنكم ولِيتُم أمرين بهما هلك الناس قبلَكم؛ هذا المكيال، وهذا الميزان. قال: وذُكِر لنا: أنّ نبي الله ﷺ كان يقول: «لا يقدر رجل على حرام ثم يدعه، ليس به إلا مخافة الله؛ إلا أبدله الله في عاجل الدنيا قبل الآخرة ما هو خيرٌ له من ذلك»[[أخرجه ابن جرير ١٤/٥٩٣. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٣٤٤)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.