الباحث القرآني
﴿وَءَاتَیۡنَا مُوسَى ٱلۡكِتَـٰبَ﴾ - تفسير
٤٢٣٩٧- تفسير الحسن البصري قوله: ﴿وآتينا موسى الكتاب﴾: التوراة[[علَّقه يحيى بن سلام ١/١١٤.]]. (ز)
٤٢٣٩٨- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال سبحانه: ﴿وآتينا موسى الكتاب﴾، يقول: أعطينا موسى التوراة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٢٠.]]. (ز)
﴿وَجَعَلۡنَـٰهُ﴾ - تفسير
٤٢٣٩٩- تفسير الحسن البصري ﴿وجعلناه﴾: موسى[[علَّقه يحيى بن سلام ١/١١٤.]]. (ز)
٤٢٤٠٠- قال إسماعيل السُّدِّيّ: التوراة[[علَّقه يحيى بن سلام ١/١١٤.]]. (ز)
٤٢٤٠١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وجعلناه﴾ يعني: التوراة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٢٠.]]٣٧٩١. (ز)
﴿هُدࣰى لِّبَنِیۤ إِسۡرَ ٰۤءِیلَ﴾ - تفسير
٤٢٤٠٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿وآتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل﴾، قال: جعله الله لهم هدى، يُخرِجُهم من الظلمات إلى النور، وجعله رحمة لهم[[أخرجه ابن جرير ١٤/٤٥٠. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٢٤٦)
٤٢٤٠٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿هدى﴾ هدى لبني إسرائيل من الضلالة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٢٠.]]. (ز)
٤٢٤٠٤- قال يحيى بن سلّام: ﴿هدى لبني إسرائيل﴾ لِمَن آمَن به[[تفسير يحيى بن سلام ١/١١٤.]]. (ز)
﴿أَلَّا تَتَّخِذُوا۟ مِن دُونِی وَكِیلࣰا ٢﴾ - تفسير
٤٢٤٠٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿ألّا تتخذوا من دوني وكيلًا﴾، قال: شريكًا[[أخرجه يحيى بن سلام ١/١١٤ من طريق عاصم بن حكيم، وابن جرير ١٤/٤٥٠. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]٣٧٩٢. (٩/٢٤٦)
٤٢٤٠٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ألا تتخذوا من دوني وكيلا﴾ يعني: وليًّا، فيها تقديم، يا ﴿ذرية﴾ آدم ﴿من حملنا مع نوح﴾ في السفينة ﴿ألا تتخذوا من دوني وكيلا﴾ يعني: الأهل، يعني: وليًّا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٥٢٠.]]. (ز)
٤٢٤٠٧- قال يحيى بن سلّام: وقال بعضهم: رياء[[تفسير يحيى بن سلام ١/١١٤. كذا جاء بعد أن أورد أثر مجاهد السابق.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.