الباحث القرآني
﴿وَلَكُمۡ فِیهَا جَمَالٌ حِینَ تُرِیحُونَ﴾ - تفسير
٤٠٨١٩- تفسير الحسن البصري، في قوله: ﴿ولكم فيها جمال حين تريحون﴾: حين تروح عليكم مِن الرعي[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٥١.]]. (ز)
٤٠٨٢٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿ولكم فيها جَمال حين تُرِيحُون﴾، قال: إذا راحت كأعظم ما يكون أسْنِمَةً، وأحسن ما تكون ضروعًا[[أخرجه يحيى بن سلام ١/٥١ من طريق سعيد، وعبد الرزاق ١/٣٥٣ من طريق معمر، وابن جرير ١٤/١٦٩ من طريق سعيد ومعمر. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/١١)
٤٠٨٢١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولكم فيها﴾ يعني: في الأنعام ﴿جمال حين تريحون﴾ يعني: حين تروح من مراعيها إليكم عند المساء[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦٠.]]. (ز)
﴿وَحِینَ تَسۡرَحُونَ ٦﴾ - تفسير
٤٠٨٢٢- تفسير الحسن البصري: وحين تسرحونها إلى الرعي[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٥١.]]. (ز)
٤٠٨٢٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿وحين تسرحُون﴾، قال: إذا سَرَحت لرعيها[[أخرجه يحيى بن سلام ١/٥١، وابن جرير ١٤/١٦٩ بلفظ: «سرحت لرِعْيَتِها». وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/١١)
٤٠٨٢٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وحين تسرحون﴾ مِن عندكم بُكْرَةً إلى الرعي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦٠.]]. (ز)
﴿وَحِینَ تَسۡرَحُونَ ٦﴾ - آثار متعلقة بالآية
٤٠٨٢٥- عن أنس بن مالك، أن النَّبي ﷺ قال: «البركة في الغنم، والجمال في الإبل»[[أخرجه الدولابي في الكنى والأسماء ٢/٥٧٣ (١٠٢٨). وأورده الديلمي في الفردوس ٢/٣٢ (٢١٩٧). وقال الألباني في الضعيفة ٧/٤٧٢ (٣٤٧٤): «ضعيف جدًّا».]]. (٩/١١)
٤٠٨٢٦- عن عروة البارقي، أن النَّبي ﷺ قال: «الإبل عِزٌّ لأهلِها، والغنم بركة»[[أخرجه ابن ماجه ٣/٤٠٢ (٢٣٠٥). وأصله في البخاري ٤/٢٨ (٢٨٥٠، ٢٨٥٢)، ٤/٨٥ (٣١١٩)، ومسلم ٣/١٤٩٣ (١٨٧٣). قال ابن مفلح في الآداب الشرعية ٢/٤٣٢: «إسناد جيد». وقال البوصيري في مصباح الزجاجة ٣/٤١ (٥١٨): «هذا إسناد صحيح، على شرط الشيخين». وقال ابن عراق الكناني في تنزيه الشريعة ٢/٢٦٣: «سند رجاله ثقات». وقال الألباني في الصحيحة ٤/٣٦٢ (١٧٦٣): «وهذا إسناد صحيح، على شرط الشيخين».]]. (٩/١١)
٤٠٨٢٧- قال قتادة: وذُكِر لنا: أنّ نبي الله ﷺ سُئِل عن الإبل. فقال: «هي عزٌّ لأهلها»[[أخرجه عبد الرزاق ١/٣٥٣، وابن جرير ١٤/١٦٩. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/١١)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.