الباحث القرآني

﴿وَٱلۡأَنۡعَـٰمَ خَلَقَهَاۖ﴾ - تفسير الآية

٤٠٨٠١- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال تعالى: ﴿والأنعام﴾ يعني: الإبل، والبقر، والغنم ﴿خلقها لكم﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦٠.]]. (ز)

٤٠٨٠٢- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿والأنعام خلقها﴾، يعني: الإبل، والبقر، والغنم[[تفسير يحيى بن سلام ١/٥١.]]. (ز)

﴿لَكُمۡ فِیهَا دِفۡءࣱ﴾ - تفسير

٤٠٨٠٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿لكم فيها دفء﴾، قال: الثياب[[أخرجه ابن جرير ١٤/١٦٦، وابن أبي حاتم -كما في الإتقان ٢/٢٣-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٩/١٠)

٤٠٨٠٤- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿لكم فيها دفء﴾: لباس يُنسَج[[أخرجه يحيى بن سلام ١/٥١ من طريق ابن مجاهد، وابن جرير ١٤/١٦٦.]]. (ز)

٤٠٨٠٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿والأنعام خلقها لكم فيها دفء﴾، يقول: لكم فيها لباس[[أخرجه يحيى بن سلام ١/٥١، وابن جرير ١٤/١٦٧.]]. (ز)

٤٠٨٠٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فيها دفء﴾، يعني: ما تستدفئون به من أصوافها، وأوبارها، وأشعارها أثاثًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦٠.]]. (ز)

٤٠٨٠٧- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع﴾، قال: دفء اللُّحُفِ التي جعلها الله منها[[أخرجه ابن جرير ١٤/١٦٧.]]. (ز)

٤٠٨٠٨- قال يحيى بن سلّام: ﴿لكم فيها دفء﴾ ما يصنع لكم منها من الكسوة؛ من أصوافها، وأوبارها، وأشعارها[[تفسير يحيى بن سلام ١/٥١.]]٣٦٣٦. (ز)

٣٦٣٦ ذكر ابنُ عطية (٥/٣٢٨) أن الدِّفْء: السَّخانة وذهاب البرد بالأكسية. وحكى ابن عطية عن الأموي -نقلًا عن النحاس- «قال: الدِّفْء في لغة بعضهم: تناسل الإبل». ونقل عن ابن عباس أن الدِّفْء: نسل كل شيء. ثم رجَّح قائلًا: «والمعنى الأول هو الصحيح». ولم يذكر مستندًا.

﴿وَمَنَـٰفِعُ﴾ - تفسير

٤٠٨٠٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- في قوله: ﴿ومنافع﴾، قال: ما تنتَفِعون به مِن الأطعمة والأشربة[[أخرجه ابن جرير ١٤/١٦٦، وابن أبي حاتم -كما في الإتقان ٢/٢٣-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٩/١٠)

٤٠٨١٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق سماك، عن عكرمة- في قوله: ﴿ومنافع﴾، قال: نسل كل دابة[[أخرجه عبد الرزاق ١/٣٥٣، وابن جرير ١٤/١٦٧. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/١٠)

٤٠٨١١- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿ومنافع﴾: مركب، ولبن، ولحم[[أخرجه ابن جرير ١٤/١٦٦، وأخرجه يحيى بن سلام ١/٥١ مختصرًا من طريق ابن مجاهد.]]. (ز)

٤٠٨١٢- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جريج- ﴿والأنعام خلقها لكم فيها دفء ومنافع﴾، قال: نتاجها، وركوبها، وألبانها، ولحومها[[أخرجه ابن جرير ١٤/١٦٧.]]. (ز)

٤٠٨١٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿ومنافع﴾، يقول: ومنفعة، وبُلْغة[[أخرجه يحيى بن سلام ١/٥١، وابن جرير ١٤/١٦٧.]]. (ز)

٤٠٨١٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ومنافع﴾ في ظهورها، وألبانها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦٠.]]. (ز)

٤٠٨١٥- قال يحيى بن سلّام: ﴿ومنافع﴾ في ظهورها. هذه الإبل والبقر، وألبانها في جماعتها[[تفسير يحيى بن سلام ١/٥١.]]. (ز)

﴿وَمِنۡهَا تَأۡكُلُونَ ۝٥﴾ - تفسير

٤٠٨١٦- قال مجاهد بن جبر -من طريق ابن مجاهد- في قوله: ﴿ومنها تأكلون﴾، قال: ولحم[[أخرجه يحيى بن سلام ١/٥١، وابن جرير ١٤/١٦٦.]]. (ز)

٤٠٨١٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ومنها تأكلون﴾، يعني: من لحم الغنم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦٠.]]. (ز)

٤٠٨١٨- قال يحيى بن سلّام: قال: ﴿ومنها تأكلون﴾ جماعتها لحومها، ويؤكل مِن البقر والغنم السَّمْن[[تفسير يحيى بن سلام ١/٥١.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب