الباحث القرآني
﴿بِٱلۡبَیِّنَـٰتِ﴾ - تفسير
٤١٢٦٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿بالبيّنات﴾، قال: الآيات[[أخرجه ابن جرير ١٤/٢٣١. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٣)
٤١٢٦٤- عن إسماعيل السُّدِّيّ، عن أصحابه، في قوله: ﴿بالبيّنات والزّبر﴾، قال: البيّنات: الحلال والحرام الذي كانت تجيء به الأنبياء[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٣)
٤١٢٦٥- قال إسماعيل السُّدِّيّ: ﴿بالبينات﴾، يعني: بالآيات التي كانت تجيء بها الأنبياء إلى قومهم[[علَّقه يحيى بن سلام ١/٦٦.]]. (ز)
٤١٢٦٦- قال مقاتل بن سليمان: يعني ﴿بالبينات﴾: بالآيات[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٧٠.]]. (ز)
٤١٢٦٧- قال يحيى بن سلّام: وفيها تقديم: وما أرسلنا من قبلك بالبينات والزبر الكتب إلا رجالا يُوحى إليهم[[تفسير يحيى بن سلام ١/٦٦.]]. (ز)
﴿وَٱلزُّبُرِۗ﴾ - تفسير
٤١٢٦٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق العوفي- ﴿والزبر﴾، قال: الزبر: الكُتُب[[أخرجه ابن جرير ١٤/٢٣١.]]. (ز)
٤١٢٦٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿والزّبر﴾، قال: الكتب[[أخرجه ابن جرير ١٤/٢٣١. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٣)
٤١٢٧٠- عن الضحاك بن مزاحم -من طريق عبيد بن سليمان- قال في قوله: ﴿والزبر﴾، يعني: بالكُتُب[[أخرجه ابن جرير ١٤/٢٣١.]]. (ز)
٤١٢٧١- عن إسماعيل السُّدِّيّ، عن أصحابه، في قوله: ﴿والزّبر﴾: كتب الأنبياء[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٣)
٤١٢٧٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿والزبر﴾، يعني: حديث الكتب[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٧٠.]]. (ز)
٤١٢٧٣- قال يحيى بن سلّام: ﴿والزبر﴾، يعني: وحديث الكتاب، وما كان قبلهم من المواعظ[[تفسير يحيى بن سلام ١/٦٦.]]. (ز)
﴿وَأَنزَلۡنَاۤ إِلَیۡكَ ٱلذِّكۡرَ﴾ - تفسير
٤١٢٧٤- عن إسماعيل السدي، عن أصحابه، في قوله: ﴿وأنزلنا إليك الذّكر﴾، قال: هو القرآن[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٣)
٤١٢٧٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وأنزلنا إليك الذكر﴾، يعني: القرآن[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٧٠.]]. (ز)
٤١٢٧٦- قال يحيى بن سلّام: ﴿وأنزلنا إليك الذكر﴾ القرآن[[تفسير يحيى بن سلام ١/٦٦.]]. (ز)
﴿لِتُبَیِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَیۡهِمۡ﴾ - تفسير
٤١٢٧٧- عن مجاهد بن جبر، في قوله: ﴿لِتُبيّن للنّاس ما نُزّل إليهم﴾، قال: ما أُحِلَّ لهم، وما حُرِّم عليهم[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]٣٦٧٠. (٩/٥٣)
٤١٢٧٨- عن قتادة بن دعامة، في قوله: ﴿لتبيّن للنّاس ما نُزّل إليهم﴾، قال: أرسله الله إليهم ليَتَّخِذَ بذلك الحجّة عليهم[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٩/٥٣)
٤١٢٧٩- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لتبين للناس ما نزل إليهم﴾ من ربهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٧٠.]]. (ز)
﴿لِتُبَیِّنَ لِلنَّاسِ مَا نُزِّلَ إِلَیۡهِمۡ﴾ - آثار متعلقة بالآية
٤١٢٨٠- عن حذيفة بن اليمان، قال: قام فينا رسول الله ﷺ مقامًا، ما ترك شيئًا يكون في مقامه ذلك إلى قيام الساعة إلا حدَّث به، حَفِظه مَن حَفِظه، ونسيه مَن نسيه، قد علمه أصحابي هؤلاء، وإنه ليكون منه الشيء قد نسيتُه فأراه فأذكره كما يذكر الرجلُ وجهَ الرجل إذا غاب عنه، ثم إذا رآه عرفه[[أخرجه البخاري ٨/١٢٣ (٦٦٠٤)، ومسلم ٤/٢٢١٧ (٢٨٩١).]]. (٩/٥٣)
﴿وَلَعَلَّهُمۡ یَتَفَكَّرُونَ ٤٤﴾ - تفسير
٤١٢٨١- عن مجاهد بن جبر -من طريق الثوري- في قوله: ﴿ولعلهم يتفكّرون﴾، قال: يُطيعون[[أخرجه ابن جرير ١٤/٢٣٢.]]. (٩/٥٣)
٤١٢٨٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولعلهم﴾ يعني: لكي ﴿يتفكرون﴾ فيؤمنوا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٧٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.