الباحث القرآني
﴿أَفَمَن یَخۡلُقُ﴾ - تفسير
٤١٠٠٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿أفمن يخلق﴾، قال: الله هو الخالق الرازق[[أخرجه ابن جرير ١٤/١٩٥، ١٩٧. وعلَّقه يحيى بن سلام ١/٥٦ مختصرًا. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٢٧)
٤١٠٠٩- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال ﷿: ﴿أفمن يخلق﴾ هذه الأشياء مِن أول السورة إلى هذه الآية[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦٢.]]. (ز)
٤١٠١٠- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿أفمن يخلق﴾، يعني: نفسه[[تفسير يحيى بن سلام ١/٥٦.]]. (ز)
﴿كَمَن لَّا یَخۡلُقُۚ﴾ - تفسير
٤١٠١١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿كمن لا يخلق﴾، قال: وهذه الأوثان التي تُعبد من دون الله تُخلَقُ ولا تَخلُقُ شيئًا، ولا تملك لأهلِها ضرًّا ولا نفعًا؛ قال الله: ﴿أفلا تذكَّرون﴾[[أخرجه ابن جرير ١٤/١٩٥، ١٩٧. وعلقه يحيى بن سلام ١/٥٦ مختصرًا. وعزاه السيوطي إلى عبد بن حميد، وابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٩/٢٧)
٤١٠١٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿كمن لا يخلق﴾ شيئًا من الآلهة؛ اللات، والعزى، ومناة، وهُبَل، التي تُعبَد من دون الله ﷿[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦٢.]]. (ز)
٤١٠١٣- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿كمن لا يخلق﴾، يعني: الأوثان، على الاستفهام، هل يستويان؟ أي: لا يستوي الله والأوثان التي تعبدون من دونه، التي لا تملك ضرًا ولا نفعًا ولا موتًا ولا حياة ولا نشورًا. والنشور: البعث[[تفسير يحيى بن سلام ١/٥٦.]]. (ز)
﴿أَفَلَا تَذَكَّرُونَ ١٧﴾ - تفسير
٤١٠١٤- قال مقاتل بن سليمان: ثم قال ﷿: ﴿أفلا تذكرون﴾، يعني: أفلا تعتبرون في صنعه فتُوَحِّدونه ﷿[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٦٢.]]. (ز)
٤١٠١٥- قال يحيى بن سلّام: قوله: ﴿أفلا تذكرون﴾، يعني: المشركين، والمؤمنون هم المتذكرون[[تفسير يحيى بن سلام ١/٥٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.











