الباحث القرآني
﴿وَلَقَدۡ جَعَلۡنَا فِی ٱلسَّمَاۤءِ بُرُوجࣰا وَزَیَّنَّـٰهَا لِلنَّـٰظِرِینَ ١٦﴾ - تفسير
٤٠١٩٨- عن جابر، عن النبي ﷺ أنّه سُئِل: عن ﴿السماء ذات البروج﴾ [البروج:١]. فقال: «الكواكب». وسُئِل: عن ﴿الذي جعل في السماء بروجا﴾ [الفرقان:٦١] قال: «الكواكب». مثل البروج مشيدة، قال: «القصور»[[أخرجه مقاتل بن سليمان ٢/٤٢٦.]]. (ز)
٤٠١٩٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿ولقد جعلنا في السماء بروجا﴾، قال: كواكب[[أخرجه ابن جرير ١٤/٣٠-٣١. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر.]]٣٥٩٤. (٨/٥٩٦)
٤٠٢٠٠- عن عطية العوفي، ﴿ولقد جعلنا في السماء بروجًا﴾، قال: قصورًا في السماء، فيها الحَرَس[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٨/٥٩٦)
٤٠٢٠١- عن أبي صالح باذام، في قوله: ﴿ولقد جعلنا في السماء بروجًا﴾، قال: الكواكِب العِظام[[عزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٨/٥٩٦)
٤٠٢٠٢- عن قتادة بن دعامة-من طريق مَعْمَر- ﴿ولقد جعلنا في السماء بروجًا﴾، قال: الكواكِب[[أخرجه ابن جرير ١٤/٣١. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم. كما أخرجه ابن جرير من طريق سعيد بلفظ: بروجها: نجومها.]]. (٨/٥٩٦)
٤٠٢٠٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولقد جعلنا في السماء بروجا﴾ قال: الكواكب، ﴿وزيناها﴾ يعني: السماء بالكواكب ﴿للناظرين﴾ إليها، يعني: أهل الأرض[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤٢٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.