الباحث القرآني
﴿هَـٰذَا بَلَـٰغࣱ لِّلنَّاسِ﴾ - تفسير
٤٠٠٩٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿هذا بلاغ للناس﴾، يعني: كُفّار مكة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤١٤.]]. (ز)
٤٠٠٩٩- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿هذا بلاغٌ للناسِ﴾، قال: القرآنُ[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٤٧. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٨/٥٨٣)
﴿وَلِیُنذَرُوا۟ بِهِۦ﴾ - تفسير
٤٠١٠٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولينذروا به﴾، يعني: لِيُنذَروا بما في القرآن[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤١٤.]]. (ز)
٤٠١٠١- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿ولينذرُوا به﴾، قال: بالقرآن[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٤٧. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٨/٥٨٣)
﴿وَلِیَعۡلَمُوۤا۟ أَنَّمَا هُوَ إِلَـٰهࣱ وَ ٰحِدࣱ وَلِیَذَّكَّرَ أُو۟لُوا۟ ٱلۡأَلۡبَـٰبِ ٥٢﴾ - تفسير
٤٠١٠٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وليعلموا أنما هو إله واحد﴾ لا شريك له، ﴿وليذكر﴾ فيما يسمع مِن مواعظ القرآن ﴿أولوا الألباب﴾ يعني: أهل اللبِّ والعَقْل[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤١٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.