الباحث القرآني
﴿فَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ مُخۡلِفَ وَعۡدِهِۦ رُسُلَهُۥۤۚ﴾ - تفسير
٤٠٠١٩- قال مقاتل بن سليمان: ثُمَّ خوَّف كُفّار مكة، فقال سبحانه: ﴿فلا تحسبن الله﴾ يا محمد ﴿مخلف وعده رسله﴾ في نزول العذاب بكُفّار مكَّة في الدنيا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤١٣.]]. (ز)
﴿إِنَّ ٱللَّهَ عَزِیزࣱ ذُو ٱنتِقَامࣲ ٤٧﴾ - تفسير
٤٠٠٢٠- عن قتادة بن دعامة، في قوله: ﴿إن الله عزيزٌ ذو انتقامٍ﴾، قال: عزيزٌ -واللهِ- في أمرِه، يُمْلِي وكيدُه متينٌ، ثم إذا انتقم انتقم بقُدرةٍ[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن أبي حاتم.]]. (٨/٥٧٤)
٤٠٠٢١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إن الله عزيز﴾ يعني: مَنيع في ملكه، ﴿ذو انتقام﴾ مِن أهل معصيته[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٤١٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.