الباحث القرآني
﴿وَلَمَّا فَصَلَتِ ٱلۡعِیرُ قَالَ أَبُوهُمۡ إِنِّی لَأَجِدُ رِیحَ یُوسُفَۖ﴾ - تفسير
٣٨١٩٨- عن عبد الله بن عباس -من طريق ابن أبي الهذيل- في قوله: ﴿ولما فصلت العير﴾ قال: لَمّا خرجت العيرُ هاجَتْ ريحٌ، فجاءت يعقوبَ بريحِ قميصِ يوسف، قال: ﴿إنى لأجد ريح يوسف﴾. قال: فوجد ريحَه مِن مسيرة ثمانية أيام[[أخرجه عبد الرزاق ١/٣٢٩، وابن جرير ١٣/٣٣٣، ٣٣٧، وابن أبي حاتم ٧/٢١٩٧. وعزاه السيوطي إلى الفريابى، وأحمد في الزهد، وابن المنذر، وأبي الشيخ، وابن مردويه.]]. (٨/٣٢٦)
٣٨١٩٩- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- في قوله: ﴿إنى لأجد ريح يوسف﴾، قال: وجد ريحه مِن مسيرة عشرة أيام[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٩٧. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٣٢٦)
٣٨٢٠٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق ابن أبي الهذيل- أنّه سُئل: مِن كم وجَد يعقوب ﵇ ريح القميص؟ قال: وجده مِن مسيرة ثمانين فرسخًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٩٧.]]. (٨/٣٢٧)
٣٨٢٠١- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- قال: وجد يعقوبُ ﵇ ريح يوسف من مسيرة ستة أيام[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٩٦.]]. (٨/٣٢٧)
٣٨٢٠٢- قال مجاهد بن جبر -من طريق السدي، عن أبيه-: أصاب يعقوبَ ريحُ يوسف مِن مسيرة ثلاثة أيام[[تفسير الثعلبي ٥/٢٥٥، وتفسير البغوي ٤/٢٧٥.]]. (ز)
٣٨٢٠٣- عن الحسن البصري، قال: وجد ريحَ قميصه مِن مسيرة شهر[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٨/٣٢٧)
٣٨٢٠٤- عن الحسن البصري -من طريق قتادة-: ذُكِر لنا: أنّه كان بينهما يومئذ ثمانون فرسخًا؛ يوسف بأرض مصر، ويعقوب بأرض كنعان، وقد أتى لذلك زمان طويل[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٣٥.]]. (ز)
٣٨٢٠٥- عن محمد بن كعب القرظي، قال: وجَدَ ريحَه مِن مسيرة سبعة أيام[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٣٢٧)
٣٨٢٠٦- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: ﴿ولما فصلت العير﴾ مِن مصر مُنَطَلِقةً إلى الشام وجد يعقوبُ ريح يوسف، فقال لبَنِي بنيه: ﴿إنى لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٩٨. وعزاه السيوطي إلى ابن جرير.]]. (٨/١٩٩)
٣٨٢٠٧- عن عبد الملك ابن جُرَيْج -من طريق حجاج- قوله: ﴿إني لأجد ريح يوسف﴾، قال: بلغنا: أنّه كان بينهم يومئذ ثمانون فرسخًا. وقال: ﴿إني لأجد ريح يوسف﴾ وكان قد فارقه قبل ذلك سبعًا وسبعين سنة[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٣٥.]]٣٤٥٤. (ز)
٣٨٢٠٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ولما فصلت العير﴾ مِن مصر إلى كنعان ثمانين فرسخًا ﴿قال أبوهم﴾ يعقوب لبني بنيه: ﴿إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٥٠.]]. (ز)
٣٨٢٠٩- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- قال: لَمّا فصلتِ العِيرُ مِن مصر اسْتَرْوَحَ يعقوبُ ريحَ يوسف، فقال لِمَن عنده مِن ولده: ﴿إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون﴾[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٣٦.]]. (ز)
٣٨٢١٠- عن أبي شريح، عن أبي أيوب الهوزني حدَّثه، قال: استأذَنَتِ الريحُ أن تأتي يعقوبَ بريح يوسف حين بعث بالقميص إلى أبيه قبل أن يأتيه البشير، ففعل، قال يعقوب: ﴿إني لأجد ريح يوسف لولا أن تفندون﴾[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٣٢. كما أخرج نحوه ١٣/٣٣٧ من طريق سعيد بن جبير.]]. (ز)
﴿لَوۡلَاۤ أَن تُفَنِّدُونِ ٩٤﴾ - تفسير
٣٨٢١١- عن عبد الله بن عباس -من طريق ابن أبي الهذيل- في قوله: ﴿لولا أن تفندون﴾: تُسَفِّهون[[أخرجه عبد الرزاق ١/٣٢٩، وابن جرير ١٣/٣٣٣، ٣٣٧، وابن أبي حاتم ٧/٢١٩٧ من طريق عبد الله بن أبي الهذيل. وعزاه السيوطي إلى الفريابي، وأحمد في الزهد، وابن المنذر، وأبي الشيخ، وابن مردويه.]]. (٨/٣٢٦)
٣٨٢١٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿لولا أن تفندون﴾، يقول: تُجَهِّلون[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٣٧. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٣٢٧)
٣٨٢١٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق مجاهد- في قوله: ﴿لولا أن تفندون﴾، قال: تُكَذِّبون[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٤٠ من طريق العوفي، وابن أبي حاتم ٧/٢١٩٨.]]. (٨/٣٢٧)
٣٨٢١٤- عن سعيد بن جبير -من طريق سالم- ﴿لولا أن تفندون،﴾، قال: تُكَذِّبون[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٣٩.]]. (ز)
٣٨٢١٥- قال عطاء بن يسار: تُضَعِّفون[[تفسير الثعلبي ٥/٢٥٥.]]. (ز)
٣٨٢١٦- عن مجاهد بن جبر -من طريق خُصيف- ﴿لولا أن تفندون﴾، قال: تُسَفِّهون[[أخرجه الثوري في تفسيره ص١٤٦، وابن جرير ١٣/٣٣٧.]]. (ز)
٣٨٢١٧- قال ابن جُرَيج: بلغني عن مجاهد، قال: تُكَذِّبون[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٣٩.]]. (ز)
٣٨٢١٨- عن مجاهد بن جبر، في قوله: ﴿لولا أن تفندون﴾، قال: تُهَرِّمون؛ تقولون: قد ذهب عقلُك[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ. وأَخرج أوله ابن جرير ١٣/٣٤٠، وابن أبي حاتم ٧/٢١٩٨ من طريق أبي يحيى، كذلك أخرج آخره ابن جرير ١٣/٣٣٨ من طريق ابن أبي نجيح.]]. (٨/٣٢٧)
٣٨٢١٩- عن الضَّحّاك بن مُزاحِم -من طريق عبيد، وجُوَيْبِر- قال: لولا أن تُكَذِّبون[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٣٩.]]. (ز)
٣٨٢٢٠- قال الضحاك بن مزاحم: تُهَرِّمون، فتقولون: شيخ كبير قد خرف، وذهب عقلُه[[تفسير الثعلبي ٥/٢٥٥، وتفسير البغوي ٤/٢٧٥.]]. (ز)
٣٨٢٢١- عن الحسن البصري -من طريق قتادة- قال: تُهَرِّمون[[أخرجه الثوري في تفسيره ص١٤٦ من طريق أبي مودود، وابن جرير ١٣/٣٤٠.]]. (ز)
٣٨٢٢٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿لولا أن تفندون﴾، يقول: لولا أن تُسَفِّهون[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٣٨.]]. (ز)
٣٨٢٢٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: ﴿لولا أن تفندون﴾، قال: لولا أن تُسَفِّهون؛ تُهَرِّمون[[أخرجه عبد الرزاق في تفسيره ٢/٣٢٨.]]. (ز)
٣٨٢٢٤- عن عطاء [بن أبي رباح] -من طريق عبد الملك بن أبي سليمان- ﴿لولا أن تفندون﴾، قال: لولا أن تُكذِّبون؛ لولا أن تُسَفِّهون[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٣٧، ٣٤٠. وعلَّقه ابن أبي حاتم ٧/٢١٩٨.]]. (ز)
٣٨٢٢٥- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: لولا أن تُهَرِّمون، وتُكَذِّبون[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٣٩.]]. (ز)
٣٨٢٢٦- عن الربيع [بن أنس]، في قوله: ﴿لولا أن تفندون﴾، قال: لولا أن تُحَمِّقُون[[عزاه السيوطي إلى عَبد بن حُمَيد، وابن المنذر.]]. (٨/٣٢٨)
٣٨٢٢٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿لولا أن تفندون﴾، يعني: لولا أن تُجَهِّلون[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٥٠.]]. (ز)
٣٨٢٢٨- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- ﴿لولا أن تفندون﴾، يقول: لولا أن تُضَعِّفوني[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٣٩.]]. (ز)
٣٨٢٢٩- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في الآية، قال: المُفَنَّد: الذي ليس له عقل. يقولون: لا يعقل. قال: وقال الشاعر: مهلًا فإنّ مِن العقول مُفَنَّدا[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٣٩، وابن أبي حاتم ٧/٢١٩٨ من طريق أصبغ.]]٣٤٥٥. (٨/٣٢٨)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.