الباحث القرآني
﴿قَالُوا۟ تَٱللَّهِ لَقَدۡ ءَاثَرَكَ ٱللَّهُ عَلَیۡنَا﴾ - تفسير
٣٨١٦٣- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿قالوا تالله لقد ءاثرك الله علينا﴾: وذلك بعدما عرَّفهم نفسَه، لَقُوا رجلًا حليمًا[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٣٠، وابن أبي حاتم ٧/٢١٩٤. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٣٢٢)
٣٨١٦٤- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: ﴿قالوا: أءِنك لأنت يوسف قال: أنا يوسف وهذا أخى قد مَنَّ الله علينا﴾. فاعتذروا إليه، وقالوا: ﴿تالله لقد آثرك الله علينا وإن كنا لخاطئين﴾[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٢٩. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٨/١٩٩)
٣٨١٦٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قالوا تالله﴾ يعني: واللهِ، ﴿لقد آثرك الله علينا﴾ يعني: اختارك، -كقوله في طه [٧٢]: ﴿لن نؤثرك﴾ يعني: لن نختارك- علينا عند يعقوب، وأعطاك ومَلَّكك المُلْك[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٤٩.]]. (ز)
٣٨١٦٦- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- ﴿آثرك الله علينا﴾، أي: فَضَّلك اللهُ علينا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٩٤.]]. (ز)
﴿وَإِن كُنَّا لَخَـٰطِـِٔینَ ٩١﴾ - تفسير
٣٨١٦٧- قيل لعبد الله بن عباس: كيف قالوا: إنّا كُنّا خاطئين وقد تَعَمَّدوا لذلك؟ فقال: أخطأوا الحقَّ وإن تَعَمَّدوا. كلُّ مَن أتى ذنبًا كذلك يخطئ المنهاج الذي عليه مِن الحق حتى يقع في الشُّبْهَة والمعصية[[تفسير الثعلبي ٥/٢٥٤.]]. (ز)
٣٨١٦٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وإن كنا لخاطئين﴾ في أمرِك. فأقَرُّوا بخطيئتهم[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٤٩.]]. (ز)
٣٨١٦٩- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة-: ﴿قالوا تالله لقد آثرك الله علينا وإن كنا لخاطئين﴾ فيما كُنّا صنَعْنا بك[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٢٩، وابن أبي حاتم ٧/٢١٩٤.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.