الباحث القرآني

﴿إِذۡ قَالُوا۟ لَیُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَىٰۤ أَبِینَا مِنَّا﴾ - تفسير

٣٦٧٧٢- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿إذ قالوا لَيوسف وأخوه﴾، يعني: بنيامين، وهو أخو يوسف لأبيه وأُمِّه[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٠٤. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٢٠١)

٣٦٧٧٣- عن إسماعيل السدي -من طريق أسباط- قال: فقالوا: ﴿ليوسف وأخوه﴾ بنيامين[[أخرجه ابن جرير ١٣/١٨، وابن أبي حاتم ٧/٢١٠٤.]]. (٨/١٨٦)

٣٦٧٧٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إذ قالوا﴾ إخوةُ يوسف، وهو روبيلُ أكبرهم سنًّا، ويهوذا أكبرهم في العقل، وهو الذي قال الله: ﴿قال كبيرهم﴾ في العقل، ولم يكن كبيرهم في السن، وشمعون، ولاوى، ونفتولن، وربولن، وآشر، واستاخر، وجاب، ودان، ويوسف، وبنيامين؛ بعضهم لبعض: ﴿ليوسف وأخوه﴾ وهو بنيامين ﴿أحب إلى أبينا منا ونحن عصبة﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٢٠.]]. (ز)

﴿وَنَحۡنُ عُصۡبَةٌ﴾ - تفسير

٣٦٧٧٥- عن سعيد بن جبير -من طريق أبي بشر- قال: قلتُ: كم العُصْبَة؟ قال: سِتَّة، أو سبعة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٠٥.]]. (ز)

٣٦٧٧٦- قال مجاهد بن جبر: ما بين العشرة إلى خمسة عشر[[تفسير البغوي ٤/٢١٧.]]. (ز)

٣٦٧٧٧- عن الحكم [بن عتيبة] -من طريق حجّاج- قال: العصبة: أربعون رجلًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٠٥.]]. (ز)

٣٦٧٧٨- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد بن أبي عروبة- في قوله: ﴿ونحن عصبة﴾، قال: العصبة: ما بين العشرة إلى الأربعين[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٠٥. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٢٠١)

٣٦٧٧٩- وعن أبي المَلِيح [بن أسامة الهذلي]، مثل ذلك[[علَّقه ابن أبي حاتم ٧/٢١٠٥.]]. (ز)

٣٦٧٨٠- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: ﴿ونحن عصبة﴾: كانوا عشرة[[أخرجه ابن جرير ١٣/١٨، وابن أبي حاتم ٧/٢١٠٥.]]. (٨/١٨٦)

٣٦٧٨١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ونحن عصبة﴾، يعني: عشرة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٢٠.]]. (ز)

٣٦٧٨٢- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿ونحن عصبة﴾، قال: العصبة: الجماعة[[أخرجه ابن جرير ١٣/١٩. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]٣٣١٤. (٨/٢٠١)

٣٣١٤ بيّن ابنُ جرير (١٣/١٨) أنّ العصبة: عشرة فصاعدًا، فقال: «والعصبة من الناس: هم عشرة فصاعدًا؛ قيل: إلى خمسة عشر فصاعدًا عشر، ليس لها واحد من لفظها، كالنفر والرهط». وذكر أثر ابن زيد، وما ورد في أثر السدي.

﴿إِنَّ أَبَانَا لَفِی ضَلَـٰلࣲ مُّبِینٍ ۝٨﴾ - تفسير

٣٦٧٨٣- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: ﴿إن أبانا لفي ضلال مبين﴾، قالوا: في ضلالٍ مِن أمرِنا[[أخرجه ابن جرير ١٣/١٩، وابن أبي حاتم ٧/٢١٠٥.]]. (٨/١٨٦)

٣٦٧٨٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إن أبانا لفي ضلال مبين﴾، يعني: خسران مبين، يعني: في شقاء بَيِّن. نظيرها في سورة القمر [٤٧]: ﴿إن المجرمين في ضلال﴾، يعني: في شقاء. مِن حُبِّ يعقوب لابنه يوسف وذِكْرِه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٢٠.]]. (ز)

٣٦٧٨٥- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿إن أبانا لفي ضلال مبين﴾، قال: لَفِي خطأٍ مِن رأيه[[أخرجه ابن جرير ١٣/١٩. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٢٠١)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب