الباحث القرآني
﴿وَرَ ٰوَدَتۡهُ ٱلَّتِی هُوَ فِی بَیۡتِهَا عَن نَّفۡسِهِۦ وَغَلَّقَتِ ٱلۡأَبۡوَ ٰبَ﴾ - تفسير
٣٧٠٠١- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد بن أبي عروبة- في قوله: ﴿وراودته التى هو في بيتها﴾، قال: هي امرأة العزيز[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٢٠. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٢١٩)
٣٧٠٠٢- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: فأَحَبَّته امرأتُه، فقالت له: يا يوسف، ما أحْسَنَ شَعَرَك! قال: هو أولُ ما يتناثر مِن جسدي. قالت: يا يوسفُ، ما أحْسَنَ عينيك! قال: هما أولُ ما يسيلان إلى الأرض مِن جسدي. قالت: يا يوسفُ، ما أحْسَنَ وجهَك! قال: هو لِلتُّراب يأكلُه[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٠ مختصرًا بلفظ: أحبته، وابن أبي حاتم ٧/٢١٢٠.]]. (٨/١٨٩)
٣٧٠٠٣- عن محمد بن إسحاق، نحوه[[تفسير الثعلبي ٥/٢١٠، وتفسير البغوي ٤/٢٢٨-٢٢٩.]]. (ز)
٣٧٠٠٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وراودته التي هو في بيتها عن نفسه وغلقت الأبواب﴾ على نفسها وعلى يوسفَ في أمر الجِماع[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٢٧.]]. (ز)
٣٧٠٠٥- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة-: ولَمّا بلغ أشُدَّه راودته التي هو في بيتها عن نفسه؛ امرأةُ العزيز[[أخرجه ابن جرير ١٣/٦٩.]]. (ز)
٣٧٠٠٦- عن عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿وراودته التى هو في بيتها عن نفسه﴾، قال: حين بَلَغ مَبْلَغَ الرِّجال[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٢٠.]]. (٨/٢١٩)
٣٧٠٠٧- قال أبو عبد الله الشامي: أوَّلَ ما قالت له: يا يوسفُ، ما أحسنَ شَعْرَك! قال: أما إنَّه أولُ شيءٍ يَبْلى مِنِّي[[تفسير ابن أبي زمنين ٢/٣٢١.]]. (ز)
﴿وَقَالَتۡ هَیۡتَ لَكَۚ﴾ - قراءات، وتفسير
٣٧٠٠٨- عن ابن عباس، قال: أقرَأني رسولُ الله ﷺ: ﴿هَيْتَ لَكَ﴾، يعني: هَلُمَّ لك[[عزاه السيوطي إلى ابن مردويه. وهي قراءة متواترة، قرأ بها العشرة، ما عدا نافعًا، وأبا جعفر، وابن ذكوان، فإنهم قرؤوا: ‹هِيتَ لَكَ› بكسر الهاء، وياء ساكنة، وفتح التاء، وقرأ هشام كذلك إلا أنّه همز الياء، وعنه رواية أخرى: ‹هِئْتُ لَكَ› بكسر الهاء، وهمزة ساكنة، وضم التاء، وقرأ ابن كثير: ‹هَيْتُ لَكَ› بفتح الهاء، وياء ساكنة، وضم التاء. انظر: النشر ٢/٢٩٤-٢٩٥، والإتحاف ص٣٣٠.]]. (٨/٢٢٠)
٣٧٠٠٩- عن أبي وائل، قال: قرأها عبد الله [بن مسعود]: ﴿هَيْتَ لَكَ﴾ بفتح الهاء والتاء، فقلنا له: إنّ ناسًا يقرءونها: ‹هِيتُ لَكَ›. فقال: دعوني، فإني أقرأ كما أُقرِئْتُ، أحبُّ إلَيَّ[[أخرجه عبد الرزاق ١/٣٢٠، والبخاري (٤٦٩٢)، وابن جرير ١٣/٧٧-٧٨، وابن أبي حاتم ٧/٢١٢١، والطبراني (٨٦٨٠، ٨٦٨١)، وابن مردويه -كما في فتح الباري ٨/٣٦٤-. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٨/٢١٩)
٣٧٠١٠- عن عبد الله بن مسعود -من طريق شقيق- أنّه قرأ: ﴿هَيْتَ لَكَ﴾ بنصب الهاء والتاء، ولا يَهْمِزُ[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٨، والحاكم ٢/٣٤٦.]]. (٨/٢١٩)
٣٧٠١١- عن عبد الله بن عباس -من طريق سعيد- أنّه كان يقرأ كما يقرأ عبدُ الله: ﴿هَيْتَ لَكَ﴾. وقال: هَلُمَّ لك، تدعوه إلى نفسها[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧١، ٧٣ من طريق عكرمة، وابن أبي حاتم ٧/٢١٢١. وعزاه السيوطي إلى أبي عبيد، وابن المنذر.]]٣٣٣٩. (٨/٢٢٠)
٣٧٠١٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق قتادة- أنّه قرأ: ‹هِئْتُ لَكَ› مكسورة الهاء، مضمومة التاء، مهموزة. قال: تهيَّأتُ لك[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٤-٧٥، وابن أبي حاتم ٧/٢١٢١. وعزاه السيوطي إلى أبي عبيد.]]. (٨/٢٢١)
٣٧٠١٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطية العوفي- في قوله: ﴿هَيْتَ لَكَ﴾، قال: هلُمَّ لك، وهي بالقِبْطِيَّة[[أخرجه ابن أبى شيبة ١٠/٤٧٢-٤٧٣، وفيه: بالنبطية، وابن جرير ١٣/٧١ من طريق سعيد بن جبير، وابن أبي حاتم ٧/٢١٢١. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٨/٢٢٠)
٣٧٠١٤- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك-: ‹هِئْتُ لَكَ›، قال: تَهَيَّأْتُ لك. وكان يقرأها مهموزة: ‹هِئْتُ لَكَ›[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٢١.]]. (ز)
٣٧٠١٥- عن عبد الله بن عباس: أنّ نافع بن الأزرق قال له: أخبِرني عن قوله ﷿: ﴿هَيْتَ لَكَ﴾. قال: تَهَيَّأتُ لك، قُمْ، فاقضِ حاجتك. قال: وهل تعرف العرب ذلك؟ قال: نعم، أما سمِعتَ أُحَيْحةَ الأنصاري وهو يقول: به أحمِي المصابَ إذا دعاني إذا ما قيل للأبطال هَيتا[[أخرجه الطستي -كما في الإتقان ٢/٨٧-.]]. (٨/٢٢١)
٣٧٠١٦- عن حماد، عن عاصم بن بهدلة، قال: كان أبو وائل يقول: ‹هِئْتُ لَكَ›، أي: تَهَيَّأْتُ لك. وكان أبو عمرو بن العلاء، والكسائي يُنكِران هذه القراءة[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٥.]]٣٣٤٠. (ز)
٣٧٠١٧- عن أبي وائل [شقيق بن سلمة] -من طريق عاصم بن بهدلة- أنّه كان يقرأ: ‹هِئْتُ لَكَ› رفع، أي: تهيَّأتُ لك[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٥. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٨/٢٢٢)
٣٧٠١٨- عن أبي عبد الرحمن السُّلَمِيِّ -من طريق عاصم-= (ز)
٣٧٠١٩- وعكرمة مولى ابن عباس -من طريق قتادة-، مثله[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٥، كما أخرجه عبد الرزاق ١/٣٢٠ عن عكرمة. وكذلك علَّقه ابن أبي حاتم ٧/٢١٢١. وفي تفسير الثعلبي ٥/٢٠٨ عن عكرمة: أي: زيّنت لك، وحسنت.]]. (٨/٢٢٢)
٣٧٠٢٠- عن عكرمة مولى ابن عباس: (هُيِّئَتْ لَكَ)[[عزاه الحافظ ابن حجر في الفتح ٨/٣٦٤ إلى عبد بن حميد.]]. (ز)
٣٧٠٢١- عن زِرِّ بن حُبَيْش -من طريق عاصم- أنّه كان يقرأ: ﴿هَيْتَ لَكَ﴾ نصبًا، أي: هَلُمَّ لك.= (ز)
٣٧٠٢٢- وقال أبو عبيد: كذلك كان الكسائي يحكيها، قال: هي لغةٌ لأهل نجد وقَعَتْ إلى الحجاز، معناها: تعالَهْ[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٢، ٧٤. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٨/٢٢٢)
٣٧٠٢٣- عن سعيد بن جبير -من طريق أبي حصين- في قوله: ﴿هَيْتَ لَكَ﴾، قال: تعال[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٠، وأبو الشيخ -كما في فتح الباري ٨/٣٦٤-.]]. (٨/٢٢١)
٣٧٠٢٤- عن يحيى بن وثّاب أنّه قرأها:‹هِيتُ لَكَ›، يعني: بكسر الهاء، وضم التاء، بمعنى: تهيَّأتُ لك[[عزاه السيوطي إلى أبي عبيد، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٨/٢٢١)
٣٧٠٢٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جُرَيْج- في قوله: ﴿هَيْتَ لَكَ﴾، قال: ألْقَتْ نفسَها، واسْتَلْقَتْ له، ودَعَتْه إلى نفسِها. وهي لُغَةٌ[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢١٢١. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٢٢١)
٣٧٠٢٦- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿وقالَتْ هَيْتَ لَكَ﴾، قال: هي كلمة عَرَبِيَّةٌ يدعون بها، أي: هَلُمَّ لك، فدَعَتْهُ به[[تفسير مجاهد ص٣٩٤.]]. (٨/٢٢١)
٣٧٠٢٧- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق النَّضْر بن عربي- في قوله: ﴿هَيْتَ لَكَ﴾، قال: هَلُمَّ لك. وهي بالحورانية[[أخرجه عبد بن حميد –كما في التغليق ٤/٢٢٩، وابن جرير ١٣/٧١، ٧٢. وعلَّقه البخاري في صحيحه ٤/١٧٣٠. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٢٢٠)
٣٧٠٢٨- عن الحسن البصري -من طريق عمرو- في قوله: ﴿هَيْتَ لَكَ﴾، قال: كلمة بالسُّريانية، أي: عليك[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٢.]]. (٨/٢٢١)
٣٧٠٢٩- عن الحسن البصري -من طريق قتادة- ﴿هَيْتَ لَكَ﴾، يقول بعضُهم: هَلُمَّ لك[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٢.]]. (ز)
٣٧٠٣٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله تعالى: ﴿وقالَتْ هَيْتَ لَكَ﴾، قال: يقول بعضهم: هلُمَّ لك[[أخرجه عبد الرزاق ١/٣٢٠.]]. (ز)
٣٧٠٣١- عن عبد الله بن عامر اليحصبي أنّه قرأ: ‹هِيتَ لَكَ›، بكسر الهاء، وفتح التاء[[عزاه السيوطي إلى أبي عبيد، وابن المنذر.]]. (٨/٢٢٢)
٣٧٠٣٢- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: قالت: ﴿هَيْتَ لَكَ﴾: هلُمَّ لك. وهي بالقِبْطِيَّة[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٢، وابن أبي حاتم ٧/٢١٢١.]]. (٨/١٨٩، ٢٢٠)
٣٧٠٣٣- قال أبو عبيدة معمر بن المثنى: شهدتَ أبا عمرو [بن العلاء] -وسأله أبو أحمد، أو أحمد، وكان عالمًا بالقرآن- عن قول مَن قال: ‹هِئْتُ لَكَ› بكسر الهاء، وهمز الياء. فقال أبو عمرو: نبْسِيٌّ -أي: باطل-، جعلها (فِلْتُ) مِن: (تَهَيَّأْتُ)، فهذا الخندق، فاستعرِضِ العربَ حتى تنتهي إلى اليمن؛ هل تعرفُ أحدًا يقول: هِئْتُ لك؟[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٥.]]٣٣٤١. (ز)
٣٧٠٣٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وقالَتْ هَيْتَ لَكَ﴾، يعني: هَلُمَّ لك نفسي، تريد المرأة: الجماع، فغلبته بالكلام، ... وأُلْقِي عليها شهوةُ أربعين إنسانًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٢٧.]]. (ز)
٣٧٠٣٥- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- ﴿وقالَتْ هَيْتَ لَكَ﴾، أي: تعال، فأنا لك[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٤، وابن أبي حاتم ٧/٢١٢٢.]]. (ز)
٣٧٠٣٦- قال سفيان الثوري -من طريق عبد العزيز- قال: بلغني في قوله: ﴿هَيْتَ لَكَ﴾، قال: هَلُمَّ لك[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٣.]]. (ز)
٣٧٠٣٧- قال سفيان الثوري، في قوله: ﴿هَيْتَ لَكَ﴾: تَهَيَّأْتُ لك، و‹هِيتَ لَكَ›: هَلُمَّ لك[[تفسير سفيان الثوري ص١٣٩-١٤٠.]]. (ز)
٣٧٠٣٨- قال عبد الرحمن بن زيد بن أسلم -من طريق ابن وهب- في قوله: ﴿وقالَتْ هَيْتَ لَكَ﴾، قال: هَلُمَّ لك إلَيَّ[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٤.]]. (ز)
﴿قَالَ مَعَاذَ ٱللَّهِۖ إِنَّهُۥ رَبِّیۤ﴾ - تفسير
٣٧٠٣٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن جريج- في قوله: ﴿إنه ربي﴾، قال: سيِّدي، يعني: زوج المرأة[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٩، وابن أبي حاتم ٧/٢١٢٢. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي شيبة، وابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٨/٢٢٢)
٣٧٠٤٠- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نَجِيح- في قوله: ﴿إنه ربي﴾، قال: سيِّدي[[تفسير مجاهد ص٣٩٤.]]. (ز)
٣٧٠٤١- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: ﴿قال معاذ الله إنه ربى﴾، قال: سيِّدي[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٨. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٨/١٨٩)
٣٧٠٤٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قال معاذ الله﴾ يعني: أعوذ بالله، ﴿إنه ربي﴾ يقول: إنّه سيِّدي، يعني: زوجها[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٢٧.]]. (ز)
٣٧٠٤٣- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- ﴿قال معاذ الله إنه ربي﴾: يعني: أطفير. يقول: إنّه سيِّدي[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٩.]]. (ز)
٣٧٠٤٤- عن أبي بكر بن عياش، في قوله: ﴿إنه ربي﴾، قال: يعني: زوجها[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]٣٣٤٢. (٨/٢٢٣)
﴿أَحۡسَنَ مَثۡوَایَۖ﴾ - تفسير
٣٧٠٤٥- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- قال: ﴿أحسن مثواى﴾؛ فلا أخُونُه في أهلِه[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٩. وعزاه السيوطي إلى ابن أبي حاتم.]]. (٨/١٨٩)
٣٧٠٤٦- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أحسن مثواي﴾: أكْرَم مثواي، يعني: منزِلَتي[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٢٧.]]. (ز)
٣٧٠٤٧- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- قال: ﴿أحسن مثواي﴾: أمِنَني على بيته وأهله[[أخرجه ابن جرير ١٣/٧٩.]]. (ز)
﴿إِنَّهُۥ لَا یُفۡلِحُ ٱلظَّـٰلِمُونَ ٢٣﴾ - تفسير
٣٧٠٤٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿إنه لا يفلح﴾ يعني: لا يفوز ﴿الظالمون﴾ إن ظلمتُه في أهله[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٢٧.]]. (ز)
٣٧٠٤٩- عن محمد بن إسحاق -من طريق سلمة- ﴿إنه لا يفلح الظالمون﴾، قال: هذا الذي تدعوني إليه ظُلْمٌ، ولا يُفْلِح مَن عَمِل به [[أخرجه ابن جرير ١٣/٨٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.