الباحث القرآني
﴿أَفَأَمِنُوۤا۟ أَن تَأۡتِیَهُمۡ غَـٰشِیَةࣱ مِّنۡ عَذَابِ ٱللَّهِ﴾ - تفسير
٣٨٤٢٢- قال عبد الله بن عباس: مُجَلِّلة[[تفسير الثعلبي ٥/٢٦٣. ومجللة: من جلَّل الشيء بمعنى: غطّاه وعَمَّه. اللسان (جلل).]]. (ز)
٣٨٤٢٣- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- في قوله: ﴿غاشية من عذاب الله﴾، قال: تَغْشاهم[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٧٧، وابن أبي حاتم ٧/٢٢٠٨. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٨/٣٤٩)
٣٨٤٢٤- قال الضَّحّاك بن مُزاحِم: يعني: الصَّواعق، والقَوارع[[تفسير الثعلبي ٥/٢٦٣، وتفسير البغوي ٤/٢٨٤.]]. (ز)
٣٨٤٢٥- عن قتادة بن دعامة -من طريق مَعْمَر- في قوله: ﴿غاشية من عذاب الله﴾، قال: غاشية: وقِيعَةٌ تَغْشاهم مِن عذاب الله[[أخرجه عبد الرزاق ١/٣٢٩، وابن جرير ١٣/٣٧٨، وابن أبي حاتم ٧/٢٢٠٩. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (٨/٣٤٩)
٣٨٤٢٦- عن قتادة بن دعامة –من طريق سعيد- في قوله: ﴿غاشية﴾، قال: عُقُوبة مِن عذاب الله[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٧٨، وابن أبي حاتم ٧/٢٢٠٩. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٣٥٠)
٣٨٤٢٧- قال مقاتل بن سليمان: فخَوَّفهم، فقال: ﴿أفأمنوا أن تأتيهم غاشية﴾، يعني: أن تغشاهم عقوبةٌ مِن عذاب الله في الدُّنيا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٥٣.]]. (ز)
﴿أَوۡ تَأۡتِیَهُمُ ٱلسَّاعَةُ بَغۡتَةࣰ وَهُمۡ لَا یَشۡعُرُونَ ١٠٧﴾ - تفسير
٣٨٤٢٨- قال عبد الله بن عباس: تَهِيجُ الصَّيْحَةُ بالناس وهم في أسواقهم[[تفسير الثعلبي ٥/٢٦٣، وتفسير البغوي ٤/٢٨٤.]]. (ز)
٣٨٤٢٩- عن عكرمة مولى ابن عباس -من طريق علي بن الحكم- أنّه قال: لا تقوم الساعة حتى يُنادِي مُنادٍ: يا أيُّها الناس، أتتكم الساعة، أتتكم الساعة. ثلاثًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢٢٠٩.]]. (ز)
٣٨٤٣٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أو تأتيهم الساعة بغتة﴾ يعني: فجأة، ﴿وهم لا يشعرون﴾ بإتيانها. هذا وعيدٌ[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٥٣.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.