الباحث القرآني

﴿ذَ ٰ⁠لِكَ مِنۡ أَنۢبَاۤءِ ٱلۡغَیۡبِ نُوحِیهِ إِلَیۡكَۖ﴾ - تفسير

٣٨٣٩٢- عن أبي مالك غَزْوان الغِفاري -من طريق السدي- قوله: ﴿ذلك من أنباء الغيب﴾، يعني: هذا أحاديث[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢٢٠٦.]]. (ز)

٣٨٣٩٣- قال مقاتل بن سليمان: قال: ﴿ذلك﴾ الخبر ﴿من أنباء﴾ يعني: من أحاديث ﴿الغيب﴾ غاب -يا محمد- أمرُ يوسفَ ويعقوبَ وبنيه عنك حتى أعلمناك، ﴿نوحيه إليك﴾لم تَشْهَدْه، ولم تَعْلَمْه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٥٢.]]. (ز)

٣٨٣٩٤- عن محمد بن إسحاق -من طريق عبد الله بن إدريس- ﴿ذلك من أنباء الغيب نوحيه إليك﴾: ثُمَّ قد جئتَهم بخبرِ ما غَيَّبوا عنك مِمّا عندهم، جئتهم به دليلًا علي نُبُوَّتك، والحُجَّة لكَ عليهم[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢٢٠٦.]]. (ز)

﴿وَمَا كُنتَ لَدَیۡهِمۡ إِذۡ أَجۡمَعُوۤا۟ أَمۡرَهُمۡ وَهُمۡ یَمۡكُرُونَ ۝١٠٢﴾ - تفسير

٣٨٣٩٥- عن عبد الله بن عباس -من طريق عطاء الخراساني- في قوله: ﴿وما كنت لديهم إذ أجمعوا أمرَهُم وهم يمكرون﴾، قال: هم بنو يعقوب، إذ يمكرون بيوسف[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٧٠، وابن أبي حاتم ٧/٢٢٠٦ وفيه عن عطاء الخراساني من قوله. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وأبي الشيخ.]]. (٨/٣٤٧)

٣٨٣٩٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- ﴿وما كنت لديهم﴾ يعني: محمدًا ﷺ. يقول: وما كنت لديهم وهُم يُلقونه في غيابة الجب، ﴿وهم يمكرون﴾ بيوسف[[أخرجه ابن جرير ١٣/٣٧٠. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٣٤٧)

٣٨٣٩٧- عن عطاء الخراساني -من طريق عثمان بن عطاء- قوله: ﴿إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون﴾، قال: فَهُم بنو يعقوب، إذ يمكرون بيوسف[[أخرجه ابن أبي حاتم ٧/٢٢٠٦، وأبو جعفر الرملي في جزئه ص٨٧ (تفسير عطاء الخراساني) من طريق يونس بن يزيد.]]. (ز)

٣٨٣٩٨- قال مقاتل بن سليمان: قال: ﴿وما كنت لديهم﴾ يعني: عند إخوة يوسف ﴿إذ أجمعوا أمرهم وهم يمكرون﴾ بيوسف ﵇[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٣٥٢.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب