الباحث القرآني
﴿مِنَ ٱلۡجِنَّةِ وَٱلنَّاسِ ٦﴾ - تفسير
٨٥٧٢٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق معمر- في قوله: ﴿مِنَ الجِنَّةِ والنّاسِ﴾، قال: إنّ من الناس شياطين، فنعوذ بالله من شياطين الإنس والجن[[أخرجه عبد الرزاق ٢/٤١٠. وعزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]. (١٥/٨٠٩)
٨٥٧٢٧- قال محمد بن السّائِب الكلبي: ﴿مِنَ الجِنَّةِ والنّاسِ﴾، يعني: يدخل في الجنيّ كما يدخل في الإنسيّ، ويوسوس للجنيّ كما يوسوس للإنسيّ[[تفسير البغوي ٨/٥٩٧.]]. (ز)
٨٥٧٢٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿مِنَ﴾ شر ﴿الجِنَّةِ والنّاسِ﴾ يعني: الجن والإنس[[تفسير مقاتل بن سليمان ٤/٩٤٣.]]. (ز)
٨٥٧٢٩- عن عبد الملك ابن جُرَيْج، في قوله: ﴿مِنَ الجِنَّةِ والنّاسِ﴾، قال: هما وسواسان؛ فوسواس من الجِنَّة، وهو الجن، ووسواس من نفس الإنسان، فهو قوله: ﴿والنّاسِ﴾[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر.]]٧٣٤٦. (١٥/٨٠٩)
٨٥٧٣٠- قال يحيى بن سلام: ﴿والنّاسِ﴾ ومن شرّ شياطين الإنس[[تفسير ابن أبي زمنين ٥/١٧٦.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.