الباحث القرآني

﴿یَـٰۤإِبۡرَ ٰ⁠هِیمُ أَعۡرِضۡ عَنۡ هَـٰذَاۤۖ إِنَّهُۥ قَدۡ جَاۤءَ أَمۡرُ رَبِّكَۖ وَإِنَّهُمۡ ءَاتِیهِمۡ عَذَابٌ غَیۡرُ مَرۡدُودࣲ ۝٧٦﴾ - تفسير

٣٥٩٨٣- عن كعب الأحبار -من طريق عبد الله بن رباح- قال: فكلَّمهم إبراهيمُ في أمر قوم لوط: إن كان فيهم ...، قالوا: ﴿يا إبراهيم أعرض عن هذا إنه قد جاء أمر ربك﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/٢٠٥٩.]]. (ز)

٣٥٩٨٤- قال محمد بن السائب الكلبي: سأل إبراهيم ربَّه ألّا يُهْلِك لوطًا وأهله، وأن يعفو عن قوم لوط، فقيل: ﴿يا إبراهيم أعرض عن هذا إنه قد جاء أمر ربك وإنهم آتيهم عذاب غير مردود﴾[[ذكره يحيى بن سلام -كما في تفسير ابن أبي زمنين ٢/٣٠٠-.]]. (ز)

٣٥٩٨٥- قال مقاتل بن سليمان: وقال جبريلُ لإبراهيم: ﴿يا إبْراهِيمُ أعْرِضْ عَنْ هَذا﴾ الجدالَ. حين قال: أتهلُكهم إن كان فيهم كذا وكذا. ثم قال جبريل ﵇: ﴿إنَّهُ قَدْ جاءَ أمْرُ رَبِّكَ﴾ يعني: قول ربك في نزول العذاب بهم، ﴿وإنَّهُمْ آتِيهِمْ عَذابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍ﴾ يعني: غير مدفوع عنهم، يعني: الخَسف، والحَصْب بالحجارة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٩٢.]]. (ز)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب