الباحث القرآني
﴿ٱلَّذِینَ یَصُدُّونَ عَن سَبِیلِ ٱللَّهِ﴾ - تفسير
٣٥٣٢٠- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- قوله: ﴿يصدون عن سبيل الله﴾، قال: عن دين الله ﷿[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/٢٠١٨.]]. (ز)
٣٥٣٢١- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- في قوله: ﴿الذين يصدون عن سبيل الله﴾: هو محمد ﷺ، صَدَّت قريشٌ عنه الناسَ[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/٢٠١٧. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٨/٣٤)
٣٥٣٢٢- قال مقاتل بن سليمان: ثم أخبر عنهم، فقال: ﴿الَّذِينَ يَصُدُّونَ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ﴾، يعني: دين الإسلام[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٧٧.]]٣١٩٧. (ز)
﴿وَیَبۡغُونَهَا عِوَجࣰا﴾ - تفسير
٣٥٣٢٣- عن أبي مالك غَزْوان الغفاري -من طريق السدي- في قوله: ﴿ويبغونها عوجًا﴾، يعني: يرجُون بمكة غير الإسلام دينًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/٢٠١٨.]]. (٨/٣٤)
٣٥٣٢٤- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- ﴿يبغونها عوجا﴾: كانوا إذا سألهم أحدٌ: هل تجدون محمدًا. قالوا: لا. فصدوا عنه الناسَ، وبغوا محمدًا عِوَجًا: هلاكًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/٢٠١٨.]]. (ز)
٣٥٣٢٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ويَبْغُونَها عِوَجًا﴾، يقول: ويريدون بمِلَّة الإسلام زَيْفًا[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٧٧.]]٣١٩٨. (ز)
﴿وَهُم بِٱلۡـَٔاخِرَةِ هُمۡ كَـٰفِرُونَ ١٩﴾ - تفسير
٣٥٣٢٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- قوله: ﴿وهم بالآخرة هم كافرون﴾، قال: لا يؤمنون بها[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/٢٠١٨.]]. (ز)
٣٥٣٢٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وهُمْ بِالآخِرَةِ﴾ يعني: بالبعث الذي فيه جزاء الأعمال ﴿هُمْ كافِرُونَ﴾ يعني: بأنّه ليس بكائِن[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٧٧.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.