الباحث القرآني
﴿یَـٰۤأَیُّهَا ٱلنَّاسُ قَدۡ جَاۤءَتۡكُم مَّوۡعِظَةࣱ مِّن رَّبِّكُمۡ﴾ - تفسير
٣٤٥٦٩- عن عامر الشعبي -من طريق بيان- قوله: ﴿موعظة﴾، قال: موعظة مِن الجهل[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٥٧.]]. (ز)
٣٤٥٧٠- قال مقاتل بن سليمان: ﴿يا أيُّها النّاسُ قَدْ جاءَتْكُمْ مَوْعِظَةٌ﴾ يعني: بَيِّنة ﴿مِن رَبِّكُمْ﴾ وهو ما بَيَّن اللهُ في القرآن[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٤٢.]]. (ز)
﴿وَشِفَاۤءࣱ لِّمَا فِی ٱلصُّدُورِ﴾ - تفسير
٣٤٥٧١- عن أبي سعيد الخدريِّ، قال: جاء رجلٌ إلى النبيِّ ﷺ، فقال: إنِّي أشْتَكي صَدْري. فقال: «اقرَأ القرآنَ». يقول الله: ﴿وشِفَآءٌ لِما فِي الصُّدُورِ﴾[[عزاه السيوطي إلى ابن المنذر، وابن مردويه.]]. (٧/٦٦٥)
٣٤٥٧٢- عن واثلةَ بن الأسْقَع: أنّ رجلًا شَكا إلى النبيِّ ﷺ وجعَ حَلْقِه، قال: «عليك بقراءةِ القرآنِ»[[أخرجه البيهقي في الشعب ٤/١٧١ (٢٣٤٤)، من طُرُق، عن مكحول، عن واثلة بن الأسقع به. إسناده ضعيف؛ مكحول الشامي كثير الإرسال جدًّا، وقد نص أبو زرعة وأبو حاتم الرازِيَّين وغيرُهما أنّه لم يسمع من واثِلة بن الأسقع، وينظر: جامع التحصيل للعلائي ص٢٨٥.]]. (٧/٦٦٥)
٣٤٥٧٣- عن أبي الأَحْوصِ، قال: جاء رجلٌ إلى عبد الله بن مسعود، فقال: إنّ أخي يَشْتَكي بطنَه، فوُصِف له الخمرُ. فقال: سبحانَ اللهِ! ما جعَل اللهُ في رِجْسٍ شفاءً، إنّما الشفاءُ في شيئين؛ القرآنِ، والعسلِ، فهما شفاءٌ لمِا في الصدورِ، وشفاءٌ للناسِ[[أخرجه الطبراني (٨٩١٠). وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٧/٦٦٥)
٣٤٥٧٤- عن عبد الله بن مسعود -من طريق أبي الأحْوصِ- قال: في القرآنِ شفاءان؛ القرآنُ، والعسلُ، فالقرآنُ شفاءٌ لما في الصدورِ، والعسلُ شفاءٌ مِن كلِّ داءٍ[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٥٧.]]. (٧/٦٦٥)
٣٤٥٧٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ليث- ﴿وشفاء﴾، قال: الشفاء: القرآن[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٥٧.]]. (ز)
٣٤٥٧٦- عن الحسن البصري، قال: إنّ الله تعالى جعَل القرآنَ شِفاءً لِما في الصدورِ، ولم يجعلْه شفاءً لأمْراضِكم[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٧/٦٦٥)
٣٤٥٧٧- عن طلحةَ بنِ مُصَرِّفٍ -من طريق عيسى بن عمر- قال: كان يُقال: إنّ المريضَ إذا قُرِئ عندَه القرآنُ وجَد له خِفَّةً، فدخَلتُ على خيثمةَ وهو مريضٌ، فقلت: إنِّي أراك اليومَ صالحًا. قال: إنّه قُرِئَ عندي القرآن[[أخرجه البيهقي (٢٥٧٩).]]. (٧/٦٦٦)
٣٤٥٧٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وشِفاءٌ لِما فِي الصُّدُورِ﴾ مِن الكُفر والشِّرك[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٤٢.]]. (ز)
﴿وَهُدࣰى﴾ - تفسير
٣٤٥٧٩- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- ﴿هدى﴾، يعني: تبيانًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٥٨.]]. (ز)
٣٤٥٨٠- عن عامر الشعبي -من طريق بيان- ﴿هدى﴾، قال: هُدًى مِن الضلالة[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٥٧.]]. (ز)
٣٤٥٨١- عن إسماعيل السُّدِّيّ -من طريق أسباط- ﴿هدى﴾، قال: نور[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٥٨.]]. (ز)
٣٤٥٨٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿و﴾هذا القرآن ﴿هُدًى﴾ مِن الضلالة[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٤٢.]]. (ز)
﴿وَرَحۡمَةࣱ لِّلۡمُؤۡمِنِینَ ٥٧﴾ - تفسير
٣٤٥٨٣- عن أبي العالية الرياحي -من طريق الربيع بن أنس- قوله: ﴿ورحمة﴾، قال: رحمة القرآن[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٥٨.]]. (ز)
٣٤٥٨٤- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ورَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنِينَ﴾ لِمَن أحلَّ حلاله، وحرَّم حرامه[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٤٢.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.