الباحث القرآني
﴿أَمۡ یَقُولُونَ ٱفۡتَرَىٰهُۖ﴾ - تفسير
٣٤٥١٧- عن وهب بن مُنَبِّه -من طريق ابن النعمان الأفطس- قال: الكَذِب هو الفرية، وإنّ رأس الفرية الكذب على الله...[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٥٣.]]. (ز)
٣٤٥١٨- قال مقاتل بن سليمان: ﴿أمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ﴾ يا[[هكذا في الأصل.]] محمد على الله[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٣٨.]]. (ز)
﴿قُلۡ فَأۡتُوا۟ بِسُورَةࣲ مِّثۡلِهِۦ﴾ - تفسير
٣٤٥١٩- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿فأتوا بسورة مثله﴾، قال: مثل هذا القرآن[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٥٣.]]. (ز)
٣٤٥٢٠- عن قتادة بن دعامة -من طريق سفيان- قوله: ﴿فأتوا بسورة مثله﴾، قال: مثل هذا القرآن حقًّا وصِدقًا، لا باطل فيه، ولا كذِب[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٥٣.]]. (ز)
٣٤٥٢١- قال مقاتل بن سليمان: ﴿قُلْ﴾ إن زعمتم أني افتريته وتَقَوَّلْته: ﴿فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهِ﴾ مثل هذا القرآن[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٣٨.]]. (ز)
﴿وَٱدۡعُوا۟ مَنِ ٱسۡتَطَعۡتُم مِّن دُونِ ٱللَّهِ إِن كُنتُمۡ صَـٰدِقِینَ ٣٨﴾ - تفسير
٣٤٥٢٢- عن عبد الله بن عباس -من طريق ابن إسحاق بسنده-: ﴿وادعوا من استطعتم﴾ مِن أعوانكم، على ما أنتم عليه ﴿إن كنتم صادقين﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٥٣.]]. (ز)
٣٤٥٢٣- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وادْعُواْ﴾ يقول: استعينوا عليه ﴿مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِن دُونِ اللَّهِ﴾ يعني: الآلهة، ﴿إنْ كُنْتُمْ صادِقِينَ﴾ أنّ الآلهة تمنعهم من العذاب[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٣٨.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.