الباحث القرآني

﴿فَذَ ٰ⁠لِكُمُ ٱللَّهُ رَبُّكُمُ ٱلۡحَقُّۖ فَمَاذَا بَعۡدَ ٱلۡحَقِّ إِلَّا ٱلضَّلَـٰلُۖ﴾ - تفسير

٣٤٤٩٥- قال مقاتل بن سليمان: ﴿فَذلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمُ الحَقُّ فَماذا بَعْدَ الحَقِّ إلّا الضَّلالُ﴾: فماذا بعد عبادةِ الحقِّ والإيمان إلا الباطل، ﴿فَأَنّى تُصْرَفُونَ﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٣٧.]]. (ز)

﴿فَأَنَّىٰ تُصۡرَفُونَ ۝٣٢﴾ - تفسير

٣٤٤٩٦- عن عبد الله بن عباس -من طريق الضحاك- في قوله: ﴿فأنى﴾، قال: كيف[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٥١.]]. (ز)

٣٤٤٩٧- قال محمد بن السائب الكلبي: ﴿فَأَنّى تُصْرَفُونَ﴾: فمِن أين تُصرَفون عن عبادته وأنتم مُقِرُّون؟![[تفسير الثعلبي ٥/١٣١.]]. (ز)

﴿فَأَنَّىٰ تُصۡرَفُونَ ۝٣٢﴾ - آثار متعلقة بالآية

٣٤٤٩٨- عن حَرْملةَ بن عبد العزيز، قال: قلتُ لِمالكِ بنِ أنسٍ: ما ترى في رجل أمرُه يُعَنِّيني؟[[عنّاه: كلفه ما يشق عليه. الوسيط (عنو)]] قال: ليس ذلك من الحقِّ؛ قال الله: ﴿فَماذا بَعْدَ الحَقِ إلا الضَّلالُ﴾[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٥١.]]. (٧/٦٦٢)

٣٤٤٩٩- عن أشْهَبَ، قال: سُئِل مالكٌ عن شهادةِ اللُّعّابِ بالشِّطْرَنجِ، والنَّرْدِ. فقال: أمّا مَن أدْمَنَها فما أرى شهادتَهم طائلةً؛ يقول الله: ﴿فَماذا بَعْدَ الحَقِ إلا الضَّلالُ﴾، فهذا كُلُّه مِن الضلال[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٥١.]]. (٧/٦٦٣)

٣٤٥٠٠- عن همام بن مسلم، قال: سُئِل مالك عن اللعب بالشِّطْرَنجِ. فقال: أمِن الحقِّ هي؟ قيل: لا. فتلا هذه الآية: ﴿فَماذا بَعْدَ الحَقِ إلا الضَّلالُ﴾[[عزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٧/٦٦٣)

    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب