الباحث القرآني
﴿وَمَا كَانَ لِنَفۡسٍ أَن تُؤۡمِنَ إِلَّا بِإِذۡنِ ٱللَّهِۚ﴾ - تفسير
٣٤٩٦٩- عن عبد الله بن عباس: ﴿إلّا بِإذْنِ اللَّهِ﴾ بأمر الله[[تفسير الثعلبي ٥/١٥٣، وتفسير البغوي ٤/١٥٣.]]. (ز)
٣٤٩٧٠- عن عطاء: ﴿إلّا بِإذْنِ اللَّهِ﴾ بمشيئة الله[[تفسير الثعلبي ٥/١٥٣، وتفسير البغوي ٤/١٥٣.]]. (ز)
٣٤٩٧١- عن سفيان الثوري -من طريق ابن المبارك- في قوله: ﴿وما كان لنفس أن تؤمن إلا بإذن الله﴾، قال: بقضاء الله[[أخرجه ابن جرير ١٢/٣٠٠.]]. (ز)
٣٤٩٧٢- قال مقاتل بن سليمان: ﴿وما كانَ لِنَفْسٍ أنْ تُؤْمِنَ إلّا بِإذْنِ اللَّهِ﴾، يعني: أن تُصَدِّق بتوحيد الله حتى يأذن الله في ذلك[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٥٠.]]. (ز)
﴿وَیَجۡعَلُ ٱلرِّجۡسَ عَلَى ٱلَّذِینَ لَا یَعۡقِلُونَ ١٠٠﴾ - تفسير
٣٤٩٧٣- عن عبد الله بن عباس -من طريق علي- في قوله: ﴿ويجعل الرِّجس﴾، قال: السَّخَطَ[[أخرجه ابن جرير ١٢/٣٠٠، وابن أبي حاتم ٦/١٩٩٠.]]. (٧/٧١١)
٣٤٩٧٤- عن سعيد بن جبير -من طريق عطاء بن دينار- قوله: ﴿الرجس﴾، يعني: إثمًا[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٩٠.]]. (ز)
٣٤٩٧٥- عن مجاهد بن جبر -من طريق ابن أبي نجيح- ﴿الرجس﴾: ما لا خير فيه[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٩٠.]]. (ز)
٣٤٩٧٦- عن قتادة بن دعامة -من طريق سعيد- في قوله: ﴿ويجعلُ الرجسَ﴾، قال: الرجسُ: الشيطانُ. والرجسُ: العذابُ[[أخرجه ابن أبي حاتم ٦/١٩٩٠ بنحوه. وعزاه السيوطي إلى أبي الشيخ.]]. (٧/٧١١)
٣٤٩٧٧- قال مقاتل بن سليمان: ﴿ويَجْعَلُ الرِّجْسَ﴾ يعني: الإثم ﴿عَلى الَّذِينَ لا يَعْقِلُونَ﴾[[تفسير مقاتل بن سليمان ٢/٢٥٠.]]. (ز)
- أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.