﴿وَأَذانٌ مِنَ اللَّهِ﴾ مجازه: وعلم من الله وهو مصدر واسم من قولهم:
آذنتهم أي أعلمتهم، [[«وعلم ... أعلمتهم» : روى ابن حجر هذا الكلام عن أبى عبيدة فى فتح الباري ٨/ ٢٣٨.]] يقال أيضا: «أذين وإذن» .
{"ayah":"وَأَذَ ٰنࣱ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِۦۤ إِلَى ٱلنَّاسِ یَوۡمَ ٱلۡحَجِّ ٱلۡأَكۡبَرِ أَنَّ ٱللَّهَ بَرِیۤءࣱ مِّنَ ٱلۡمُشۡرِكِینَ وَرَسُولُهُۥۚ فَإِن تُبۡتُمۡ فَهُوَ خَیۡرࣱ لَّكُمۡۖ وَإِن تَوَلَّیۡتُمۡ فَٱعۡلَمُوۤا۟ أَنَّكُمۡ غَیۡرُ مُعۡجِزِی ٱللَّهِۗ وَبَشِّرِ ٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ بِعَذَابٍ أَلِیمٍ"}