﴿إِنَّ صَلاتَكَ سَكَنٌ لَهُمْ﴾ أي إن دعاءك تثبيت وسكون ورجاء، قال الأعشى:
تقول بنتي وقد قرّبت مرتحلا ... يا ربّ جنّب أبى الأوصاب والوجعا (٧٨)
عليك مثل الذي صليت فاغتمضى ... نوما فإن لجنب المرء مضطجعا
رفعته كرفع قولك: إذا قال السلام عليكم، قلت أنت: وعليك السلام وبعضهم ينصبه على الإغراء والأمر: أن تلزم هذا الذي دعت به فتردده وتدعو به.
{"ayah":"خُذۡ مِنۡ أَمۡوَ ٰلِهِمۡ صَدَقَةࣰ تُطَهِّرُهُمۡ وَتُزَكِّیهِم بِهَا وَصَلِّ عَلَیۡهِمۡۖ إِنَّ صَلَوٰتَكَ سَكَنࣱ لَّهُمۡۗ وَٱللَّهُ سَمِیعٌ عَلِیمٌ"}