﴿يَوْمَ تَمُورُ السَّماءُ مَوْراً﴾ أي تكفأ قال الأعشى:
كأن مشيتها من بيت جارتها ... مور السحابة لا ريث ولا عجل [[٢- ٣ «أي تكفأ ... عجل» : الطبري ٢٧/ ١١، وصاحب اللسان (مور) والقرطبي (١٧/ ٦١) .]][[٨٧٥: ديوانه ٤٢.]] [٨٧٥]
وهو أن ترهيأ [[٤ «ترهيأ ... العيدانة» : هذا الكلام فى اللسان (رهأ) .]] فى مشيتها أي تكفّأ كما ترهيأ النخلة العيدانة [[٤ «غيدان» الذي ورد فى الفروق: بالفتح ثم السكون كأنه فعلان من الغيد.]] .
{"ayah":"یَوۡمَ تَمُورُ ٱلسَّمَاۤءُ مَوۡرࣰا"}