قال ﴿الصَّرْحَ﴾[[«الصَّرْحَ» : انظر تفسير هذه الكلمة لأبى عبيدة فى القرطبي ١٣/ ٢٠٩ وفتح الباري ٨/ ٣٨٧.]]
القصر وكان من قوارير قال أبو ذؤيب:
بهن نعام بناها الرجا ... ل تشبّه أعلامهن الصروحا[[٦٥٩: ديوانه ص ١٣٦ والطبري ٢٠/ ٤٥ واللسان والتاج (صرح) وفى القرطبي (١٣/ ٢٠٩) عجزه فقط، وبين رواية أبى عبيدة وبين رواية الديوان خلاف.]] [٦٥٩]
كل بناء بنيته من حجارة فهو نعامة والجماع نعام وإذا كان من شجر وثرى فهو ثاية.
{"ayah":"قِیلَ لَهَا ٱدۡخُلِی ٱلصَّرۡحَۖ فَلَمَّا رَأَتۡهُ حَسِبَتۡهُ لُجَّةࣰ وَكَشَفَتۡ عَن سَاقَیۡهَاۚ قَالَ إِنَّهُۥ صَرۡحࣱ مُّمَرَّدࣱ مِّن قَوَارِیرَۗ قَالَتۡ رَبِّ إِنِّی ظَلَمۡتُ نَفۡسِی وَأَسۡلَمۡتُ مَعَ سُلَیۡمَـٰنَ لِلَّهِ رَبِّ ٱلۡعَـٰلَمِینَ"}