﴿جَوِّ السَّماءِ﴾ أي الهواء، قال:
ويل أمّها من هواء الجوّ طالبة ... ولا كهذا الذي فى الأرض مطلوب [[البيت فى نسخة منسوب إلى إبراهيم بن عمران الأنصاري وفى بغير عزو، وقد رواه البغدادي (فى الخزانة ٢/ ٢١٢) لامرئ القيس بن حجر الكندي وقارن «ويلمها» بما رآه فى ديوانه وهو «لا كالتى» ، وعزاه سيبويه (١/ ٣٥٣) فى موضع له، وفى موضع آخر (٢/ ٢٦٢) للنعمان بن بشير الأنصاري، ونسبه الطبري (١٤/ ٩٤) إلى إبراهيم بن عمران الثقفي تبعا لأبى عبيدة.]]
{"ayah":"أَلَمۡ یَرَوۡا۟ إِلَى ٱلطَّیۡرِ مُسَخَّرَ ٰتࣲ فِی جَوِّ ٱلسَّمَاۤءِ مَا یُمۡسِكُهُنَّ إِلَّا ٱللَّهُۚ إِنَّ فِی ذَ ٰلِكَ لَـَٔایَـٰتࣲ لِّقَوۡمࣲ یُؤۡمِنُونَ"}