﴿فَإِلَيْهِ تَجْئَرُونَ﴾ أي ترفعون أصواتكم، وقال عدىّ بن زيد:
إنّني والله فاقبل حلفى ... بأبيل كلّما صلّى جأر [[شعراء النصرانية ١/ ٤٥٣، واللسان والتاج (أبل) .]]
أي رفع صوته وشدّه.
{"ayah":"وَمَا بِكُم مِّن نِّعۡمَةࣲ فَمِنَ ٱللَّهِۖ ثُمَّ إِذَا مَسَّكُمُ ٱلضُّرُّ فَإِلَیۡهِ تَجۡـَٔرُونَ"}