﴿خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلاتُ﴾ واحدتها مثلة ومجازها مجاز الأمثال.
«وَما تَغِيضُ الْأَرْحامُ» [[«وما تغيض الأرحام» : فى البخاري: تغيض الأرحام غيض نقص. قال ابن حجر: قال أبو عبيدة فى قوله ﴿وغيض الماء﴾ [١١: ٤٤] أي ذهب وقل وهذا تفسير سورة هود وإنما ذكر هنا لتفسير قوله «تغيض الأرحام» فانها من هذه المادة (فتح الباري ٨/ ٢٨٤) .]] (٨) أي ما تخرج من الأولاد ومما كان فيها.
{"ayah":"وَیَسۡتَعۡجِلُونَكَ بِٱلسَّیِّئَةِ قَبۡلَ ٱلۡحَسَنَةِ وَقَدۡ خَلَتۡ مِن قَبۡلِهِمُ ٱلۡمَثُلَـٰتُۗ وَإِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغۡفِرَةࣲ لِّلنَّاسِ عَلَىٰ ظُلۡمِهِمۡۖ وَإِنَّ رَبَّكَ لَشَدِیدُ ٱلۡعِقَابِ"}