﴿لِلَّذِينَ اسْتَجابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنى﴾ استجبت لك واستجبتك سواء وهو أجبت، و«الحسنى» هى كل خير من الجنة فما دونها، أي لهم الحسنى.
﴿الْمِهادُ﴾ الفراش [[«المهاد الفراش» : كذا فى البخاري، قال ابن حجر: هو قول أبى عبيدة أيضا (فتح الباري ٨/ ٢٨٢) .]] والبساط.
{"ayah":"لِلَّذِینَ ٱسۡتَجَابُوا۟ لِرَبِّهِمُ ٱلۡحُسۡنَىٰۚ وَٱلَّذِینَ لَمۡ یَسۡتَجِیبُوا۟ لَهُۥ لَوۡ أَنَّ لَهُم مَّا فِی ٱلۡأَرۡضِ جَمِیعࣰا وَمِثۡلَهُۥ مَعَهُۥ لَٱفۡتَدَوۡا۟ بِهِۦۤۚ أُو۟لَـٰۤىِٕكَ لَهُمۡ سُوۤءُ ٱلۡحِسَابِ وَمَأۡوَىٰهُمۡ جَهَنَّمُۖ وَبِئۡسَ ٱلۡمِهَادُ"}