﴿وَأَلْفَيا سَيِّدَها لَدَى الْبابِ﴾ أي وجدا، [[«ألفيا ... وجدا» : رواه ابن حجر عن أبى عبيدة فى فتح الباري ٨/ ٢٧٥.]] قال:
فألفيته غير مستعتب ... ولا ذاكر الله إلّا قليلا [[لأبى الأسود الدؤلي فى الكتاب ١/ ٧٢ والشنتمرى ١/ ٥٨، وابن يعيش ١/ ١٦٨، وشواهد المغني ٣١٦، والخزانة ٤/ ٥٥٤.]]
أي وجدته.
{"ayah":"وَٱسۡتَبَقَا ٱلۡبَابَ وَقَدَّتۡ قَمِیصَهُۥ مِن دُبُرࣲ وَأَلۡفَیَا سَیِّدَهَا لَدَا ٱلۡبَابِۚ قَالَتۡ مَا جَزَاۤءُ مَنۡ أَرَادَ بِأَهۡلِكَ سُوۤءًا إِلَّاۤ أَن یُسۡجَنَ أَوۡ عَذَابٌ أَلِیمࣱ"}