الباحث القرآني

قوله تعالى: (وَمَا هُوَ عَلَى الْغَيْبِ بِظَنِينٍ)، يعني: [على] خبر السماء، وما أُطْلِع عليه (بِظَنِينِ) بمتهم. يقول: ما محمد على القرآن بمتهم، أي: هو ثقة فيما يؤدي عن الله. ومن قرأ بالضاد فمعناه: بخيل، أي: إنه يخبر بالغيب فيبيَّنه ولا يكتمه كما يكتم الكاهن حتى يأخذ عليه حلوانًا.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب