قوله تعالى: (فَنَادَاهَا مِنْ تَحْتِهَا)، وكان أسفل منها تحت الأكمة. ومن قرأ (فَنَادَاهَا مَنْ تَحْتَهَا) قال: هو عيسى، وهو قول مجاهد والحسن، بين الله لها الآية في عيسى، وكلَّمها ليزولَ ما عندها من الوحشة والجزع.
{"ayah":"فَنَادَىٰهَا مِن تَحۡتِهَاۤ أَلَّا تَحۡزَنِی قَدۡ جَعَلَ رَبُّكِ تَحۡتَكِ سَرِیࣰّا"}