قوله تعالى: (فَأَتْبَعَ سَبَبًا)، قال المفسرون: طريقًا. قال الزجاج: فأتبع سببًا من الأسباب التي أوتيَ، وذلك أنه أوتي من كل شيءٍ سببًا، فأتبع من تلك الأسباب التي أوتي سببًا في المسير إلى المغرب.
والقراءة الجيدة (فَاتَّبَعَ)، وقرئ (فَأَتْبَعَ) بقطع الألف، ومعناه: لَحِقَ، كقوله (فَأَتبَعَهُ الشيطَانُ).
{"ayah":"فَأَتۡبَعَ سَبَبًا"}