الباحث القرآني

قوله تعالى: (لَقَدْ عَلِمْتَ)، وقراءة العامة بفتح التاء، وهي قراءة ابن عباس. وقرأ الكسائي بضم التاء، وهي قراءة علي، كرم الله وجهه، فكان يقول: والله ما علم عدو الله ولكن موسى هو الذي علم. قال الزجاج: الأجود في القراءة فتح التاء؛ لأن علم فرعون بأنها آيات من عند الله أوكد في الحجة. فموسى يحتج بما علم هو لا بما علم موسى.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب