الباحث القرآني

شاهِداً تشهد على أمّتك، كقوله تعالى وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيداً. لِتُؤْمِنُوا الضمير للناس وَتُعَزِّرُوهُ ويقووه بالنصرة وَتُوَقِّرُوهُ ويعظموه وَتُسَبِّحُوهُ من التسبيح. أو من السبحة، والضمائر لله عز وجلّ والمراد بتعزير الله: تعزير دينه ورسوله ﷺ. ومن فرق الضمائر فقد أبعد. وقرئ: لتؤمنوا وتعزروه [[قوله «قرئ لتؤمنوا وتعزروه» يفيد أن قراءة الياء هي المشهورة، وقد تشير إلى تفريق الضمائر قراءة: وتسبحوا الله ... الآية. (ع)]] وتوقروه وتسبحوه، بالتاء، والخطاب لرسول الله ﷺ ولأمّته. وقرئ: وتعزروه بضم الزاى وكسرها. وتعزروه بضم التاء والتخفيف، وتعززوه بالزاءين. وتوقروه من أوقره بمعنى وقره. وتسبحوا الله بُكْرَةً وَأَصِيلًا عن ابن عباس رضى الله عنهما: صلاة الفجر وصلاة الظهر والعصر.
    1. أدخل كلمات البحث أو أضف قيدًا.

    أمّهات

    جمع الأقوال

    منتقاة

    عامّة

    معاصرة

    مركَّزة العبارة

    آثار

    إسلام ويب