وكانَ ﷺ أذَّنَ لِجَماعَةٍ فِي التَّخَلُّف بِاجْتِهادٍ مِنهُ فَنَزَلَ عِتابًا لَهُ وقَدَّمَ العَفْو تَطْمِينًا لِقَلْبِهِ ﴿عَفا اللَّه عَنْك لِمَ أذِنْت لَهُمْ﴾ فِي التَّخَلُّف وهَلّا تَرَكْتهمْ، ﴿حَتّى يَتَبَيَّن لَك الَّذِينَ صَدَقُوا﴾ فِي العُذْر ﴿وتَعْلَم الكاذِبِينَ﴾ فِيهِ
{"ayah":"عَفَا ٱللَّهُ عَنكَ لِمَ أَذِنتَ لَهُمۡ حَتَّىٰ یَتَبَیَّنَ لَكَ ٱلَّذِینَ صَدَقُوا۟ وَتَعۡلَمَ ٱلۡكَـٰذِبِینَ"}